الصفحه ٥٩ : العالم قديم ام ليس بقديم. وقد
وجب على هؤلاء المختلفين ، اما اولا ، فبأنّ ما يؤتى به على سبيل المثال لا
الصفحه ٣٣ : الوهم الى القول
والفعل جميعا تابعين للاعتقاد؛ ولا سيما حيث لا مراء فيه ولا احتشام ، مع تمادي
المدة
الصفحه ٣٠ : المنظوران والامامان المبرّزان في هذه الصناعة ،
سخيفا
__________________
(١) قوله ان أفلاطون
وأرسطو اقتصر
الصفحه ٥٨ :
المفسرون واستقصوا امره ، علم ان الذي ذكره الحكيم في اول كتاب البرهان» وحكيناه في
هذا القول ، قريب مما قاله
الصفحه ٧٨ : ارسطو احساس ومع ذلك لا خلاف بينهما....... ٥٤
١٥ ـ العالم حادث
عند افلاطون وارسطو
الصفحه ٤٩ : البصر يدرك بقوّته ما يقرب منه ، ثم لا يزال يضعف ، فيكون ادراكه اقلّ واقلّ
(١) ، حتى تفنى قوّته ، فلا
الصفحه ١٧ : «لأن الباحث الذي لا يبدأ بوضع المسألة كالماشي
الذي لا يدري الي أيه جهة هو متوجه» وفي المرحلة التالية
الصفحه ١٩ : ارسطو فقد اعتبر الجدل نوعاً من
الاستدلال يقوم علي مقدمتين ونتيجة وتكون مقدماته محتملة ، أي آراءً متواترة
الصفحه ٢٣ : بين رأيي أفلاطون وارسطو في مسألة قدم العالم وحدوثه. فقد ذهب إلي القول
ان ارسطو كأفلاطون يقول بحدوث
الصفحه ٢٨ : ، وشهدت العقول؛ ان لم يكن من الكافّة فمن الاكثرين
من ذوي الالباب الناصعة والعقول الصافية. ولما كان القول
الصفحه ٣٨ :
على القول من حيث ومن جهة ما. كما قد قيل انه لو ارتفع من حيث ومن جهة ما ، بطلت تلك
العلوم والفلسفة. ألا
الصفحه ٤٠ : لم يطرح طريق القسمة
رأسا ، لكنه يعدّه من التعاون على اقتضاء اجزاء المحدود. والدليل على ذلك ، قوله
الصفحه ٦٦ :
، ومواد وصور ، وشناعات اخر ، ينطق بها في تلك الاقاويل ، ما يطول بذكرها هذا
القول. وقد استغنينا ، لشهرتها
الصفحه ٧٥ : منه
براء وعنه بمعزل.
وعند هذا الكلام نختم القول فيما رمنا بيانه
، من الجمع بين رأيي الحكيمين افلاطون
الصفحه ١٢ : ـ ٢٥٠ م) ، وعرف بأمونيوس
ساكاس اي الحمال لأنه كان يعمل حمالاً في الإسكندرية حيث ولد ونشأ من أبوين