الصفحه ٦١ : فانما
يكون عن علة مكوّنة له اضطرارا ، وان المتكوّن لا يكون علة لكون ذاته. كذلك
ارسطوطاليس بين في كتاب
الصفحه ١٥ : له ، ولا ان يخرجوا عليه ، فهم مظطرون الي ان يبقوا
علي مسافة قريبة منه لكي يتجنبوا التضييق والنقد
الصفحه ٤٢ : لافلاطون قياسات على هذا السبيل ، مثل ما حكيناه عنه
، لكان بينهما خلاف ظاهر. الاّ ان الذي دعاهم
الصفحه ٦٣ : والبراهين التي توجد كتبهما مملوّة منها ، وخصوصا
ما لهما في الربوبية وفي مبادئ الطبيعة ، لكان الناس في حيرة
الصفحه ٣٢ :
يخطأ ، او سبب يغلط ، الاّ وله داع اليه ، وباعث عليه. ونحن نبين في هذه المواضع بعض
الاسباب الداعية الى
الصفحه ٧٥ : وارسطوطاليس.
والحمد للّه حقّ حمده ، والصلاة على النبي
محمد ، خير خلقه ، وعلى الطاهرين من عشرته ، والطيبين من
الصفحه ٢٤ : الجمهورية تحكي قصة جندي
اثيني مات اثناء المعركة وعاد الي الحياة بعد اثني عشر يوماً وروي كل ما شاهد من
محاسبة
الصفحه ١٨ : مسائله ، لا في مفهوم
الجوهر ولا في مفهوم القسمة ولا في مفهوم القياس. ولاواقع ان علم المنطق وضعه
ارسطو بعد
الصفحه ٣١ : العقل ، عند الجميع ، حجّة. ولا جل ان ذا العقل ربما يخيّل
اليه الشيء بعد الشيء ، على خلاف ما هو عليه ، من
الصفحه ٥٥ : ، من هذه الاقاويل ،
ظنونا مجاوزة عن الحد. اما القائلون ببقاء النفس بعد مفارقتها البدن (٢)
، فقد افرطوا
الصفحه ٦٢ : ارسطوطاليس فيما بعد الطبيعة» انما يترقى فيها من الباري
، جل جلاله ، في حرف «اللام» ، ثم ينحرف راجعا في بيان
الصفحه ٦ : عن مسألة هامة. انها تقول (اما بعد ، فإنّي لما رأيت أكثر أهل
زماننا قد خاضوا وتنازعوا في حدوث العالم
الصفحه ٩ : والاجتهاد. يقول
معبراً عن رأيه : «وأما العقول المختلفة ، اذا اتفقت ، بعد تأمل منها ، وتدرب ،
وبحث ، وتنقير
الصفحه ١٠ :
ان نظرة الاعجاب هذه ، التي نظر بها
الفارابي ، وقبله الكندي ، وبعده ابن سينا وابن رشد وسواهم من
الصفحه ١٢ : مسيحيين
، بيد أنه رغب عن المسيحية بعد اطلاعه علي الفلسفة. وقد نسب اليه الفارابي رسالة
لم يسمها يذكر فيها