الصفحه ٦٥ :
تصور انه لا في مكان؛
وان اجبر على ذلك وكلّف تصوّره تبلّد ، فانه يترك على حاله ولا يساق الى غيرها
الصفحه ٧١ : افلاطون
في اقاويله. فانها مهما أجريت هذا المجرى ، زالت الظنون والشكوك التي تؤدي الى القول
بان بينه وبين
الصفحه ٩ : صحيحة لا ينبغي الشك فيها لأنها صادرة عن الاجماع أو الأكثرية ،
والاجماع العاقل حجة بنظره. وهو اذ يعتمد
الصفحه ١٤ : ان يكون خلاف بينهما.
وقد ذهب البعض في تعليل اعتناق الفلاسفة
العرب الأفلاطونية الجديدة الي سمة من
الصفحه ١٥ : العقل وحده. والاسلام هو دين هؤلاء الفلاسفة ، ودين المجتمع الذي يعيشون فيه
ولا يستطيعون ان يديروا ظهرهم
الصفحه ١٨ :
وحالو الفارابي ، ثالثاً ، التوفيق بين
افلاطون وارسطو في المنطق فلم يجد تعارضاً بينهما في شيء من
الصفحه ٢١ :
، فهو يذهب إلي أنها مكتسبة ، تنتج عن التربية التي يتلقاها الطفل والعادات التي
يتعلمها في حياته. ولكن تلك
الصفحه ٢٥ :
العربي الأخير اعني به ابن رشد ، الذي استطاع في كتابه «تهافت التهافت» أن يكتشف
هذه الغلطة التي ارتكبها
الصفحه ٤١ :
كل قسم منهما كذلك ، وينظر
في اي الجزءين يقع المقصود تحديده؛ ثم لا يزال يفعل كذلك الى ان يحصل امر
الصفحه ٤٧ :
ارسطوطاليس (١)
، لما سمعوا قول اصحاب افلاطون في الابصار (٢)
، وانه انما يكون بخروج شيء من البصر
الصفحه ٦٧ : وشدّة يقظته وجلاله هذه المعاني عنده ، اعني الصور الروحانية ، انه يناقض
نفسه في علم واحد ـ وهو العلم
الصفحه ٥ : المدنية»، اللذين كتبهما في المرحلة
الأخيرة من حياته. ولكنه مهد له بكتاب سابق هو «تحصيل السعادة» والدليل
الصفحه ٢٣ : بين رأيي أفلاطون وارسطو في مسألة قدم العالم وحدوثه. فقد ذهب إلي القول
ان ارسطو كأفلاطون يقول بحدوث
الصفحه ٣٩ :
فالحكيم ارسطوطاليس ، حيث جعل اولى
الجواهر ، بالتقديم والتفضيل ، اشخاص الجواهر ، انما جعل ذلك في
الصفحه ٤٦ :
لمتأمل هذه الاقاويل
والناظر فيها بعين النصفة ، انه لا خلاف بين الرأيين ، ولا تباين بين الاعتقادين