الصفحه ٢٥ :
العربية لأن من لا
يقوي علي فهم الفلسفة لا يقدر علي التفلسف.
ولم ينج من هذا العيب سوي الفيلسوف
الصفحه ٣١ : حجّة
اقوى ، ولا يقين احكم من ذلك.
ثم لا يغرّنك وجود أناس كثيرة على آراء مدخولة؛
فانّ الجماعة
الصفحه ٣٢ : مما هو متأكد في الطبائع ـ
بحيث لا تقلع عنه (الطبائع) ولا يمكن خلوها عنه ، والتبرؤ منه في العلوم والآرا
الصفحه ٣٣ : الوهم الى القول
والفعل جميعا تابعين للاعتقاد؛ ولا سيما حيث لا مراء فيه ولا احتشام ، مع تمادي
المدة
الصفحه ٣٩ : ، التي
لا تستحيل ولا تدثر.
فلما كان بين المقصودين فرق ظاهر ، وبين
الفريقين بون بعيد ، وبين المبحوث
الصفحه ٤٥ : الاقاويل ، وانها اشدّ واتمّ معاندة. والدليل على ذلك ما اورده في الحجج ، وبيّن
ان من الامور ما لا يوجد فيها
الصفحه ٦٧ : اشرف وافضل واعلى ، بحيث
لا يناسبه في انيّته ولا يشاكله ولا يشابهه حقيقة ولا مجازا ، ثم مع ذلك لم يكن
الصفحه ٦٨ : ، لا
يجوز عليه التبدّل والتغيّر. فما هو بحيّزه ايضا كذلك باق غير داثر ولا متغير. ولو
لم يكن للموجودات
الصفحه ٦٩ : شبه ما ذكرناه ، انه انما يريد بعوالم العقل حيّزه
وكذلك بعوالم النفس. لا ان للعقل مكانا وللنفس مكانا
الصفحه ٧١ : الالهيات ، ويعرف
الباري ، جل ثناؤه. فكأنه اقرب الموجودات اليه شرفا ولطفا وصفاء؛ لا مكانا وموضعا.
ثم تتلوه
الصفحه ٧٣ :
١٧ ـ قول افلاطون
وارسطو بالدينونة
ومما يظن بالحكيمين ، افلاطون وارسطو ، انهما
لا يريانه ولا
الصفحه ٧٧ : مختلفان في الظاهر ومتفقان في الغاية...................... ٣٥
٩ ـ لا خلاف بين
افلاطون وارسطو في تفضيل
الصفحه ١٨ : مسائله ، لا في مفهوم
الجوهر ولا في مفهوم القسمة ولا في مفهوم القياس. ولاواقع ان علم المنطق وضعه
ارسطو بعد
الصفحه ١٩ : القضية
السالبة والقضية الموجبة في وقت واحد هو المقدمة المحتملة ، لأن المقدمات اليقينية
لا تنتج النقيضين
الصفحه ٢٢ :
وجود لكائنات مثالية في عالم علوي اسمه عالم المثل. ومع ذلك يري الفارابي أنه لا
يوجد خلاف بين افلاطون