الصفحه ٣٤ : التعاون فيها. ومقالاته ، فيما ذكرناه ، مشهورة ، يتدارسها الأمم المختلفة
من لدن زمانه الى عصرنا هذا. غير
الصفحه ٦ : ء
من علم أم هو الفلسفة. والفلسفة هي العلم بالموجودات بما هي موجودة ، وقد ظهرت ،
أول ما ظهرت ، في بلاد
الصفحه ٢٣ :
إلي أبعد من ذلك فيزعم أنه قال بها كأفلاطون. ودليله هنا علي دعواه هو
الصفحه ٥٩ : دعاهم الى ذلك الظن ايضا ، ما يذكره
في كتاب «السماء والعالم» ان الكل ليس له بدء زماني ، فيظنون عند ذلك
الصفحه ٧ : علي تضليل الفارابي ، وحجبت عنه الحقيقة.
اننا لا نستطيع أن نعزو ذلك الي عصره أو
مجتمعه. لأنه يعترف ان
الصفحه ٦٠ :
وليس الامر كذلك. اذ
قد تقدم فبيّن في ذلك الكتاب وغيره من الكتب الطبيعية والالهية ، ان الزمان انما
الصفحه ٤٤ : ، هو على ما ادّعاه ، وان
افلاطون لا يوجد له قول يصرح فيه بما يخالف قول ارسطو (١).
ومما اشبه ذلك هو ما
الصفحه ٢٥ :
العربية لأن من لا
يقوي علي فهم الفلسفة لا يقدر علي التفلسف.
ولم ينج من هذا العيب سوي الفيلسوف
الصفحه ٧٠ : ؛ ويراد
بذلك حيز كل واحد منها.
وكذلك ما قاله من افاضة النفس على
الطبيعة ، وافاضة العقل على النفس؛ انما
الصفحه ٥١ : . ولو كان الامر فيه ايضا على ما قاله
فرفوريوس (١)
، وكثير ممن بعده من المفسّرين ، انه يتكلم على الاخلاق
الصفحه ٦٩ : بيننا وبين ذلك ، اقتصرنا على ما
يوجد من الالفاظ ، واوجبنا على انفسنا الاخطار بالبال ان المعاني الالهية
الصفحه ٤٩ :
واحتجّ اصحاب افلاطون على صحة ما ادعوه من
ان شيئا ينبثّ ويخرج من البصر الى المبصر فيلاقيه ، بان
الصفحه ٧٣ : الاخيار ، واحرصي على ما
يقرّبك منه؛ واوّل ذلك توليتك بنفسك الطاهرة امر القرابين في هيكل زيوس
الصفحه ٦٤ : ء من اجزاء العالم واحواله موضوع با وقف المواضع واتقنها ، على ما يدل عليه كتب
التشريحات ومنافع الاعضا
الصفحه ٥٢ : ارسطو ان بعض الناس يمكن فيه التنقّل من خلق الى خلق
اسهل ، وفي بعضهم اعسر ، على ما صرح به في كتابه