الصفحه ٤٠ : يعمه
(١) ، مما هي ذاتية له وجوهرية
، وسائر ما ذكره في «الحرف» الذي يتكلم فيه على توفية الحدود ، من كتبه
الصفحه ٤٢ : الطبيعة من الوجود هو الوجود الذي على الأكثر؛ ومنها ان الطبيعة قد تشتاق
الى الوجود عند المضاف اللاحق لوجود
الصفحه ٣٢ : ، فقد بقي ان يكون في
معرفة الظانّين بهما ان بينهما خلافا في الاصول ، تقصير. وينبغي ان تعلم ان ما من ظن
الصفحه ٥٤ : ، والذي يطلب الخشبة ، هل هي مساوية او غير مساوية ، انما يطلب ما لها منها
على التحصيل. فاذا وجد احدهما
الصفحه ١٥ : بروح الديانات الشرقية
كاليهودية والمسيحية ، ولذا كانت أقرب الي الاسلام من المشائية البحتة التي تقوم
علي
الصفحه ٤٣ : وتأملوا حال المقول على الكل وشرطه ، وان معناه هو ان
كل ما هو «ب» ، وكل ما يكون «ب» ، فهو اتمّ ، لوجدوا ان
الصفحه ٤٧ : كثيرة بالليل على النظر الى شيء واحد ، كما نرى من ذلك من
قوة الضوء عند اجتماع السرج الكثيرة؟ وان كان نارا
الصفحه ١٧ : حول مسألة من المسائل الفلسفية ويتبادلان
الرأي ويتناقشان. وغالباً ما يكون سقراط احدهما ، والآخر أحد
الصفحه ٥٥ : افلاطون انما يحكي هذا عن سقراط على سبيل من
يروم تصحيح امر خفيّ بعلامات ودلائل. والقياس بعلامات لا يكون
الصفحه ١٢ :
مصر وتعلم علي يد أمونيوس وسافر الي فارس والهند ليطلع علي أفكار أهلها ، ثم قفل
راجعاً إلي روما حيث مات
الصفحه ٣٩ : ان حكما على الجواهر من جهة
واحدة وبالاضافة الى مقصود واحد بحكمين مختلفين. فلما لم يكن ذلك كذلك ، فقد
الصفحه ٦١ : كان كثيرا فما الفرق بينه وبين
الكثرة؟ ويلزم ايضا من ذلك ان ما (لا) يتناهى اكثر مما لا يتناهى. ثم بيّن
الصفحه ٧٥ :
الخاتمة
فمن تأمل ما ذكرناه من اقاويل هذين
الحكيمين ، ثم لم يعرّج على العناد الصراع ، اغناه ذلك
الصفحه ٧٤ :
فهذا ، وما يتلوه من كلامه ، يدل دلالة
واضحة على انه كان يوجب المجازاة معتقدا ...
واما افلاطون
الصفحه ١٨ : موت افلاطون ، فلم يكن ثمة متسع للخلاف بينهما ، وقد اشار الفارابي الي
هذه الحقيقة.
ولكن باباً من