الصفحه ٩ : ...».
ولعل القارئ يلاحظ من سياق الجمل
وانسيابها وتدفقها ، علي غير ما عهدناه في كتابة الفارابي أو خطابه ، شدة
الصفحه ٧٧ :
فهرس الكتاب
المقدمة
الصفحه ٢٧ :
كتاب الجمع بين رأيي
الحكيمين
افلاطون الالهي وارسطوطاليس
للشيخ الامام الملقب بالمعلم الثاني
الصفحه ٧٤ : ، فانه اودع آخر كتابه في «السياسة»
(١) القصة الناطقة
بالبعث والنشور والحكم ، والعدل ، والميزان ، وتوفية
الصفحه ٥٦ : البرهان وما اشبهها من الاسماء.
وقد بيّن ارسطو في كتاب «البرهان» ان من
فقد حسّا ما فقد فقد علما ما
الصفحه ٦٥ : يعتقدانه ، وان رأييهما مدخولان فيما يسلكانه.
١٦ ـ المثل قال بها
افلاطون وارسطو (في كتاب اثالوجيا) ولذا لا
الصفحه ٧١ : ، كيف يجرؤ ويتشدّق في القول ، ويخرج مخرج الالغاز
على سبيل التشبيه؟
وذلك في كتابه المعروف «باثولوجيا
الصفحه ٦٩ : ، اقاويل افلاطون
في كتاب «طيماوس» من كتبه في امر النفس والعقل؛ وان لكل واحد منهما عالما سوى عالم
الآخر
الصفحه ٧٣ : بنفسها. واول تلك
الرسالة : «فاما شهود اللّه في ارضه التي هي الانفس العالمة ، فقد تطابقت على ان
الاسكندر
الصفحه ٦٢ :
بيّنه افلاطون في كتبه في الربوبية ، مثل «طيماوس» و «بوليطيا» وغير ذلك من سائر
اقاويله. وايضا فان «حروف
الصفحه ١٢ : أقاويل هذين الحكيمين في اثبات الله ويوفق بينهما ويسلك طربق
التوسط بينهما علي حد تعبيره.
ومن اعلام هذه
الصفحه ٦٧ :
حالات: اما ان يكون بعضها
متناقضة بعضها؛ واما ان يكون بعضها لارسطو وبعضها ليس له؛ واما ان يكون لها
الصفحه ٣٠ : احكمها ،
وبيّنها ، واتقنها ، واوضحها ، اهتمّ ارسطاطاليس باحتمال الكدّ واعمال الجهد في انشاء
طريق القياس
الصفحه ٦٣ :
فيها ، والآثار
المحكيّة عن قدمائهم ، ليرى الاعاجيب عن قولهم بانه كان في الاصل ماء (١)
، فتحرك
الصفحه ٤٣ : الاوسط للاخر وجوديا ، ورأوا الحد الاوسط ـ وكان هو العلة في
لزوم الحد الأول للاخر ، والواصل له به ـ ثم