الصفحه ٣٨ : يكون في تلك السنة ، وله فيه البداء والمشيئة ، يقدم ما يشاء ويؤخر
ما يشاء من الآجال والأرزاق والبلايا
الصفحه ٨ : الإمامية عقيدتهم هذه
، تجاهلاً أو جهلاً بأدلّتهم عليها.
ولو أنّهم كلّفو أنفسهم جهداً قليلا ، وبحثوا
في ما
الصفحه ١٣ : في قائمة المصادر ، كما وقد أشرت في
الهامش إلى ما كان منقولاً منه بالواسطة.
كما أدرجت تخريجات الآيات
الصفحه ٤٣ : . والالتزام بجواز البداء فيه لا يستلزم نسبة الجهل إلى
الله سبحانه ، وليس في هذاالالتزام ما ينافي عظمته وجلاله
الصفحه ٣٢ : البداء جائز على الله
تعالى ، وهو أن يعتقد شيئاً ، ثمّ يظهر له أن الأمر بخلاف ما اعتقده. إنتهى.
[التفسير
الصفحه ٤٤ : من ربّه إن كان قد
جرى قلم التقدير بإنفاذه فهو كائن لا محالة ، ولا حاجة إلى الدعاء والتوسّل.
وإن كان
الصفحه ٣١ : نسبة الجهل إلى الله تعالى على لسان الشيعة] : الفخر
الرازي ، عند تفسيره قوله تعالى : (يمحوالله
ما يشا
الصفحه ١٩ : مخفيّاً عنه ، وفلان برز فبداله من الشجاعة ما كان
مخفيّأً عن الناس (٦).
فمعنى بدا في المثالين واحد
الصفحه ٤١ : الله لا يبدو له من جهل»
(١٨).
وروى أيضاً عن عمار بن موسى ، عن أبي
عبدالله عليه السلام :
«سئل عن قول
الصفحه ٤٦ : حدّثه أنة سمع رسول الله صلى الله عليه وآله يقول :
«إنّ ثلاثة في بني إسرائيل : أبرص ، وأعمى
، وأقرع
الصفحه ٢٥ : منها ما يشاء
ويؤخّر منها ما يشاء. الكافي ١ / ١١٤ ح ٧.
(٢٣) قال أبو بصير : قال
أبوعبدالله عليه السلام
الصفحه ٣٦ : ملائكته ولا رسله؛ وعلم عنده مخزون لم يطلع عليه أحداً من خلقه ، يقدم
منه ما يشاء ، ويؤخر ما يشاء ، ويمحو ما
الصفحه ٢١ : يحسبون أنّ إسماعيل بن
الصادق عليه السلام هو الإمام بعد أبيه ، لما عملوه من أنّ الإمامة للولد الأ كبر
ما
الصفحه ٩ : اهتمام علمائنا
بأمر البداء لدقّة مطلبه وحساسيته ، وهذا ما سيتّضح من الرسالتين الآتيتين إن شاء
الله تعالى
الصفحه ١٤ : المعقوفتين [ ] لتميّز عمّا كان في الأصل.
فكل ما في الهوامش هو منه قدّس سره ، إلا
ما كان بين معقوفتين