الصفحه ٩ : اهتمام علمائنا
بأمر البداء لدقّة مطلبه وحساسيته ، وهذا ما سيتّضح من الرسالتين الآتيتين إن شاء
الله تعالى
الصفحه ١٢ : الكلام ، رحمهما الله رحمة واسعة.
امّا
الرسالة الثانية ، فهي احدى فصول
كتاب «البيان في تفسير القرآن
الصفحه ١٧ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
وله الحمد وهو
المستعان
انّ الله جلّ شأنه قد اقتضت حكمته ولطفه
بعباده
الصفحه ٤٨ : ضرب على قرنه ، فقال لي : يا عمرو ، إني مفارقكم. ثمّ قال : سنة السبعين فيها
بلاء ...
فقلت : بأبي أنت
الصفحه ١٣ : في قائمة المصادر ، كما وقد أشرت في
الهامش إلى ما كان منقولاً منه بالواسطة.
كما أدرجت تخريجات الآيات
الصفحه ٣٥ :
أقسام القضاء الألهيّ
الأول
: قضاء الله الذي لم يطّلع عليه أحداً من
خلقه ، والعلم المخزون الذي
الصفحه ٤٩ :
مصادر
التوثيق والتعضيد
١ ـ القرآن الكريم.
٢ ـ الاحتجاج على أهل اللجاج
، لأبي منصورأحمد بن علي
الصفحه ٤٤ : عن
أهل البيت عليهم السلام من الاهتمام بشأن البداء.
فقد روى الصدوق في كتابه «التوحيد
بإسناده عن
الصفحه ٥٠ : أبي جعفر محمدبن علي بن الحسين بن بابويه القمي ، المتوفى سنة ٣٨١ ه
، تقديم : الشيخ حسين الأعلمي ، نشر
الصفحه ٥ :
الإِهداء ..
إلى
..
محيي
معالم الدين وأهله ..
الإِمام
المهديّ المنتظر ..
راجياً
الصفح
الصفحه ٢٥ : الله جلّ اسمه.
وامّا
النقل ، فمنه ما رواه في أصول الكافي ، في
صحيحة الفضلي ، عن أبي جعفر عليه السلام
الصفحه ٣٨ :
أمر الملك أن يمحو ما
يشاء ، ثم أثبت الذي أراده.
قلت : وكلّ شيء هو عند الله مثبت في
كتاب؟
قال
الصفحه ٢٠ : الكافي في صحيح عبدالله بن سنان ، عن أبي عبدالله عليه السلام :
ما بدا الله في شي ء إلا كان في علمه
قبل
الصفحه ٢٣ :
ما عُبِدَ اللهُ بشيء مثل البداء (١٥).
ومعتبرة هشام بن سالم ، عن أبي عبدالله
عليه السلام :
ما
الصفحه ٣٩ :
الله
...)
(١٢).
وروى الصدوق في «الأمالي» و «التوحيد» بإسناده
عن الأصبغ ، عن أميرالمؤمنين عليه