الصفحه ٦٨ :
عليهم كل شيئ قبلا
ما كانوا ليؤمنوا الا ان يشاء الله ونحن نعرض على من خالف الشرع ونسأله بالله الذي
الصفحه ١٢ : معها ابن تيمية وابن القيم وهما
رحمها الله قد صرحا في كلامهما تصريحا واضحا ان هذه ليس من الشرك الذي ينقل
الصفحه ١٥ : الاستمداد بالروحانيات وذلك بالتضرع والابتهال من
الصلوات والزكات والذبائح القرابين والبخورات وهؤلاء كفروا
الصفحه ٢٧ :
الاجماع من الصحابة
وغيرهم من اهل السنة مع ماتقدم لك مما في مذاهبهم من الكفر العظيم لعلك تنتبه من
الصفحه ٣٤ : لم ينكر ذلك
عناداً وهذا فصل النزاع في بطلان قول من يقول ان الله لا يعذر العباد بالجهل في
سقوط العذاب
الصفحه ٣٥ :
بالباطل) الى قوله (ومن
يفعل ذلك عدوانا وظلما) (الاية) الى غير ذلك من ايات الوعيد (قلنا) بموجب قوله
الصفحه ٣٧ :
لبيان ما تقدم مما
شرت اليه ولما فيه من اجماع الصحابة والسلف وغير ذلك مما فصل فاذا كان هذا كفر
هؤلا
الصفحه ٥٢ :
عند الخاص والعام
ممن له معرفة بالاخبار ان هذه الامور التي تكفرون بها ملات بلاد المسلمين من اكثر
من
الصفحه ٧ :
دينه وفتاويه واذا
لم يكن جامعاً لهذه الخصال اواخل بواحدة منها كان ناقصاً ولم يجز ان يكون اماماً
الصفحه ٩ : كان ثم امام قاتل الناس حتى
يقيموا الصلوة ويؤتوا الزكاة وكل هذا مسطور مبين في كتب اهل العلم من طلبه
الصفحه ٢١ :
وجوب الزكاة فقد
عرفها الخاص والعام واشترك فيها العالم والجاهل فلا يعذر منكره وكذلك الامر في كل
من
الصفحه ٥٣ :
عليهم ايضا وضع
السيف واخبر انه اذا وضع لا يرفع وكذلك وقع وهذا من آيات نبوته صلى الله عليه وسلم
الصفحه ٦٩ :
تنقلون ان من قال
علي اله الى من سميتم انتم انه اله ومن فعل كذا وكذا فهو جاعله اله فتلبسون على
الصفحه ٨٠ :
(الحديث
الخامس والثلاثون) حديث انس في
الشفاعة وفيه قال النبي صلى الله عليه وسلم فيخرج من النار من
الصفحه ٢٤ :
عليهم ودفنهم في
مقابر المسلمين (ولم يقولوا) لهم اهل العلم من اهل السنة قامت عليكم الحجة حيث