الصفحه ٨٣ :
الكفر اقرب رواه الطبراني.
(الحديث
الثاني والخمسون) في الصحيحين عن
عبدالله بن مسعود رضى الله تعالى عنه
الصفحه ٤٩ : يفعل عند قبر الحسين رضى الله عنه.
قال الشيخ ويدخل في هذا ما يفعل بمصر
عند قبر نفيسة وغيرها وما يفعل
الصفحه ٣٤ : لم ينكر ذلك
عناداً وهذا فصل النزاع في بطلان قول من يقول ان الله لا يعذر العباد بالجهل في
سقوط العذاب
الصفحه ٧ : بمن هو بهذه الخصال المذكورة (وقال) الناس في الدين على
قسمين مقلد ومجتهد والمجتهدون مختصون بالعلم وعلم
الصفحه ٦٠ : حولها والعراق من دون دجلة الموضع الذي فيه قبر علي
وقبر الحسين رضي الله تعالى عنهما وكذلك اليمن كلها
الصفحه ٨ :
على كثير من الجهال
فانا لله وانا اليه راجعون (الامة) كلها تصيح بلسان واحد ومع هذا لا يرد لهم في
الصفحه ٤٠ :
(فصل)
قال الشيخ تقي الدين في كتاب الايمان
الايمان الظاهر الذي تجري عليه الاحكام في الدنيا لا
الصفحه ٥٤ :
في معناه وقوله صلى
الله عليه وسلم تفترق هذه الامة على ثلاث وسبعين ملة كلها في النار الا ملة واحدة
الصفحه ٢٨ :
ذكرهم بهذا الشرك في
سائر كتبه وشبههم بالمجوس الذين يقولون ان للعالم خالقين وتنظر لما تكلم على
الصفحه ٣٩ :
منها ودخولهم الجنة
لما قام بهم من السببين قال وقال ابن عباس في قوله تعالى ومن لم يحكم بما انزل
الصفحه ٤٧ : لله حاضراً سيحبسه وقد وري الطبراني ان اراد عوناً
فليقل يا عباد الله اعينوني ذكر هذا الحديث الائمة في
الصفحه ٥٧ : من سبعمائة عام وانتم تزعمون ان هذه عبادة غير الله
وان هذه الوسايط المذكورة في القرءان ومع هذا لم يذكر
الصفحه ٢٢ :
تكفرون من ليس فيه خصلة واحدة مما في اولئك بل الذين تكفرونهم اليوم وتستحلون
دماءهم واموالهم عقايدهم عقايد
الصفحه ٢٧ :
الاجماع من الصحابة
وغيرهم من اهل السنة مع ماتقدم لك مما في مذاهبهم من الكفر العظيم لعلك تنتبه من
الصفحه ٢٩ :
(وهذا قولهم) الاول
لما كانوا في بدعتهم وكفرهم على الفطرة قبل ان يدخلوا في الفساد والجحود الى ان