الصفحه ٦٧ :
عقبة ان العصابة
يقاتلون على الحق وانهم لا يزالون قاهرين لعدوهم حتى تأتيهم الساعة وهم على ذلك
الصفحه ٦٩ :
تنقلون ان من قال
علي اله الى من سميتم انتم انه اله ومن فعل كذا وكذا فهو جاعله اله فتلبسون على
الصفحه ٧٠ :
ملك الى ان قال وكان
لاهل كل وادصنم يعبدونه ثم بعث الله محمدا صلى الله عليه وسلم بالتوحيد قالت قريش
الصفحه ٢٧ : بحسب
استطاعته فهذا ان غلب ما فيه من البدعة والهوى على مافيه من السنة والهوى ردت
شهادته وان غلب مافيه من
الصفحه ٤٤ : اجماعا ظاهراً قطعياً كوجوب اركان الاسلام الخمسة ومااشبهها مع ان من انكر
ذلك جاهلا لم يكفر حتى يعرفق
الصفحه ٧٦ :
بن الوليد رضي الله عنه الى بني جذيمة فدعاهم الى الاسلام فلم يحسنوا ان يقولوا
اسلمنا فجعلوا يقولون
الصفحه ٧١ : شخض خاص على كل شكل ينظرون
اليه ويعكفون عليه الى ان قال (ومنهم) من يبعد النار حتى اتخذوها الها معبودة
الصفحه ٧٨ :
وفيه ان النبي صلى الله عليه وسلم قال اريد منهم كلمة واحدة يقولونها تدين لهم بها
العرب وتؤدى اليهم بها
الصفحه ٨٢ : ان لك عندنا حسنة فانه لا ظلم عليك اليوم فيخرج له بطاقة فيها اشهد ان لا
اله الا الله واشهد ان محمداً
الصفحه ٨٣ : ان النبي صلى الله عليه وسلم قال سباب المسلم
فسوق وقتاله كفر وفي الصحيحين ايضاً من حديث ابي ذر عن
الصفحه ٥ :
الحمد لله رب العالمين واشهد ان لا اله
الا الله وحده لاشريك له واشهد ان محمداً عبده ورسوله ارسله
الصفحه ٢٢ : وذلك ان القدرية فرقتان فرقة انكرت القدر راسا وقالوا ان الله لم يقدر
المعاصي على اهلها ولاهو يقدر ذلك
الصفحه ٢٣ : ء.
(وذكر اهل العلم) انه قتل احداً كدفع
الصائل خوفاً من ضرره وبعد قتله غسل وصلى عليه ودفن في مقابر المسلمين
الصفحه ٢٦ :
احمد الخوارج ولا المرجئة ولا القدرية وانما المنقول عنه وعن امثاله تكفير الجهمية
مع ان احمد لم يكفر
الصفحه ٣٨ :
اجمعين وائمة اهل
العلم لا يلزمون احد ان يأخذ بقولهم بل ما عزم الرشيد بحمل الناس على الاخذ بموطئ