الصفحه ٩٩ :
وجود واحد ولذا يعرض له العدد ، فيقال مثلا ، عشرة واحدة وعشرات وكثرة واحدة وكثرات
، واعتباره من حيث
الصفحه ٢٥ :
فيعود المعاد عين
المبتدأ وهو الانقلاب أو الخلف.
حجة أخرى لو جازت الإعادة لم يكن عدد
العود
الصفحه ٧٨ :
الثاني أعني المنفصل ، هو العدد الحاصل
من تكرر الواحد ، وإن كان الواحد نفسه ليس بعدد ، لعدم صدق حد
الصفحه ٥٨ : ، غير الموجود
منها في فرد آخر بالعدد ، ولو كان واحدا موجودا بوحدته في جميع الأفراد ، لكان
الواحد كثيرا
الصفحه ٧٥ : يزال يزيل عمودا وينصب مكانه
آخر.
واعترض عليه بأنهم ذهبوا إلى كون هيولى
، عالم العناصر واحدة بالعدد
الصفحه ١٠٠ :
كالإنسان الواحد.
والواحد بالوحدة غير الحقة ، إما واحد
بالخصوص وإما واحد بالعموم ، والأول هو الواحد بالعدد
الصفحه ٦٨ :
الفصل الأول
[تعريف الجوهر
والعرض عدد المقولات]
تنقسم الماهية انقساما أوليا إلى جوهر وعرض
الصفحه ٦٩ :
والوضع والجدة والإضافة
، وأن يفعل وأن ينفعل هذا ما عليه المشاءون ، من عدد المقولات ، ومستندهم فيه
الصفحه ٨٨ : طرفين ، ثم كلما زدنا في عدد الجملة إلى ما لانهاية له ، كان الأمر
جاريا على مجرى واحد ، وكان مجموع ما بين
الصفحه ١٥٠ : بعدد كذا
، ظهر في السمع في صورة الصوت ، وإذا بلغ عدد الارتعاش كذا ارتعاشا ، ظهر في البصر
في صورة الضو
الصفحه ١٥٧ : عاد أولا ، لعدم الميز بخلاف الوحدة
العددية ، التي إذا فرض معها ثان عاد مع الأول اثنين وهكذا.
حجة
الصفحه ١٧٢ :
وليعلم أن الماهية ، لا تتكثر تكثرا
إفراديا إلا بمقارنة المادة ، والبرهان عليه ، إن الكثرة العددية ، إما
الصفحه ١٧٣ : عدد معين ، كل سابق منها علة
فاعلة للاحقه مباين له نوعا ، والكثرة عرضا ، أن يوجد هناك أنواع كثيرة
الصفحه ١٧٤ : إحصاء عددها.
الفصل الثاني
عشر
في العقول
العرضية
أثبت الإشراقيون ، في الوجود عقولا
عرضية ، لا علية
الصفحه ١٨١ : ....................................... ٦٤
المرحلة السادسة
في المقولات العشر
وفيها أحد عشر فصلا
الفصل الأول تعريف
الجوهر والعرض عدد