الصفحه ٥٢ :
الإمكان ، أو كان الحدوث شرطا ، أو عدمه الواقع في مرتبته مانعا ، فعلى أي حال
يلزم تقدم الشيء على نفسه
الصفحه ٩٣ : ، وقد
تطابقت في أنها ما انتهت إليه الحرة ، وأما الغاية الفكرية فليس لها مبدأ فكري ، حتى
تكون له غايته
الصفحه ٤٩ : ، كقولنا زيد كاتب غدا بالإمكان ، ويختص
بالأمور المستقبلة التي لم تتحقق بعد ، حتى يثبت فيها الضرورة بشرط
الصفحه ٨٤ : التوقف لا محالة على وجود الغير ، فإن
المعدوم من حيث هو معدوم لا شيئية له ، فهذا الموجود المتوقف عليه في
الصفحه ١٢٩ :
فالذاتية لا بد أن
تتم في الجواهر.
وأورد عليه أيضا ، أن القوم صححوا
ارتباط ، هذه الأعراض المتجددة
الصفحه ٤٥ : ضرورة الوجود له ، من غير حاجة إلى شيء غيره.
والوجوب بالغير كما في الممكن ، الموجود
الواجب وجوده بعلته
الصفحه ١٦٤ :
بالمستقل ، حاضرة
بوجوداتها عنده ، فهي معلومة له علما حضوريا في مرتبة وجوداتها ، المجردة منها
الصفحه ١٧٦ : تستوي نسبته إلى جميع الأفراد.
وفيه أن الأفعال والآثار ، المترتبة على
كل نوع مستندة إلى صورته النوعية
الصفحه ٢٣ :
الفصل الحادي
عشر
في أن المعدوم
المطلق لا خبر عنه
ويتبين ذلك بما تقدم (١) ، أنه بطلان محض لا
الصفحه ١٢٨ : الأعراض ، مستندة في
وجودها إلى الجوهر وتابعة له ،
__________________
(١) في الفصل
السابع.
الصفحه ١٦٣ : التفصيلي.
ثم إن الموجودات بما هي معاليل له ، قائمة
الذوات به قيام الرابط
__________________
(١) في
الصفحه ٢٢ :
شيئية له.
الفصل العاشر
في أنه لا
تمايز ولا علية في العدم
أما عدم التمايز فلأنه فرع الثبوت والشيئية
الصفحه ١٢٥ :
الفصل الثامن
في ارتباط
المتغير بالثابت
ربما قيل إن وجوب استناد المتغير
المتجدد ، إلى علة
الصفحه ١٤١ : العلم للزمان
، إنما هو مقارنة شرائط حصول الاستعداد له ، لا نفس العلم.
وأما توسط أدوات الحس في حصول
الصفحه ١٧٣ : ،
وهي المجردة وجودا ، لا تتكثر تكثرا إفراديا وهو المطلوب.
نعم تمكن الكثرة الأفرادية في العقل
المفارق