الصفحه ٥٧ : ، أن يقصر النظر في ذاتها ، وأنها
ليست إلا هي وهو المراد من كون الماهية ، بشرط لا في مباحث الماهية كما
الصفحه ١٣ : إلى الجاعل ، وإن لم تتفاوت ومع ذلك حمل عليها أنها موجودة ، وترتبت عليها
الآثار كان من الانقلاب كما
الصفحه ٦١ : ربما كان أخص
اللوازم أكثر من واحد ، فتوضع جميعا موضع الفصل الحقيقي ، كما يؤخذ الحساس ، والمتحرك
الصفحه ٦٠ : كانت جنسا ، كما أن الجنس إذا أخذ بشرط لا كان
مادة ، وكذا الصورة فصل إذا أخذت لا بشرط ، كما أن الفصل
الصفحه ١٦ : مفهوم واحد كما تقدم (٢) ، منتزعا من مصاديق متباينة بما هي
متباينة وهو محال ، بيان الاستحالة أن المفهوم
الصفحه ١٤٨ :
وراءها ، ولو كان
الحكم تصورا مأخوذا من الخارج ، كانت القضية غير مفيدة لصحة السكوت ، كما في كل من
الصفحه ٨٦ : ، كما أن العلة التامة لا تنفك عن معلولها.
فلو كان المعلول زمانيا موجودا في زمان
بعينه ، كانت علته
الصفحه ٣٣ : .
وفيه أن مجرد صدق مفهوم مقولة من
المقولات على شيء ، لا يوجب اندراجه تحتها كما ستجيء الإشارة إليه.
على
الصفحه ٧٨ :
الثاني أعني المنفصل ، هو العدد الحاصل
من تكرر الواحد ، وإن كان الواحد نفسه ليس بعدد ، لعدم صدق حد
الصفحه ١١٩ : فيها أشد منه فيه.
وإذ كان هذا الإمكان أمرا موجودا في
الخارج ، فليس جوهرا قائما بذاته وهو ظاهر ، بل هو
الصفحه ١٥٦ : غيرها ، لبطلان الغير فلا ثاني لها ، كما تقدم في
المرحلة الأولى (١)
واجبة الوجود ، لضرورة ثبوت الشي
الصفحه ١٧٨ : للمتحرك ، كما تقدم (١) في مرحلة القوة والفعل.
ولما كان هذا العالم ، متحركا بجوهره
سيالا في ذاته ، كانت
الصفحه ٤٩ : الاستعدادي وهو كما
ذكروه ، نفس الاستعداد ذاتا وغيره اعتبارا ، فإن تهيؤ الشيء لأن يصير شيئا آخر ، له
نسبة إلى
الصفحه ٧٠ :
وإن صدق عليها
الجوهر كما عرفت (١)
في بحث الماهية ، ويجري نظير الكلام في النفس(٢).
الفصل الثالث
الصفحه ١٠٧ :
المفرد فيقال ، التناقض
بين وجود الشيء وعدمه ، كما قد يقال نقيض كل شيء رفعه(١).
وحكم النقيضين