الصفحه ٤٨ : الخاص والخاصي.
وقد يستعمل الإمكان بمعنى ، سلب الضرورة
عن الجانب المخالف ، سواء كان الجانب الموافق
الصفحه ١٢ : حمل الوجود على الماهية يحتاج إلى
دليل ، فليس عينا ولا جزءا لها لأن ذات الشيء ، وذاتياته بينة الثبوت له
الصفحه ٣١ :
، كالجوهر والكيف وكالكم والكيف ، والمقولات متباينات بتمام الذوات ، فاستحالته
ضرورية لا مدفع لها.
وبالتوجه
الصفحه ١٢٦ : فيه ، وخاصة في
الكيفيات غير الفعلية ، كالكيفيات المختصة بالكميات ، كالاستواء والاعوجاج ونحوهما
ظاهر
الصفحه ٨٠ :
الكيفيات المحسوسة موجودة في الخارج ، على ما هي عليه في الحس مشروح في كتبهم.
الفصل الحادي
عشر
في
الصفحه ٤٦ : ء وجوده الخاص به ، وذلك أنه لو كانت له ماهية ، وذات وراء وجوده
الخاص به ، لكان وجوده زائدا على ذاته عرضيا
الصفحه ١١٩ : وجوده.
ويجب أن تكون المادة ، غير آبية عن
الفعلية التي تحمل إمكانها ، فهي في ذاتها قوة الفعلية التي
الصفحه ٦٢ : بعض حتى ترتبط وتتحد حقيقة واحدة ، وقد عدوا
المسألة ضرورية لا تفتقر إلى برهان.
ويمتاز المركب الحقيقي
الصفحه ٩٦ :
مادة قابلة معلولة
لها على ما تقدم.
وقد حصر قوم من الطبيعيين العلة في
المادة ، والأصول المتقدمة
الصفحه ١٦٦ : العيني ، وقد جرى على هذا القول أكثر المتكلمين
، وإن خطئوه وطعنوا فيه من حيث إثبات الكلية في العلم ، فإنهم
الصفحه ١٢٨ : مستندة إلى الطبائع والصور
النوعية ، وهي الأسباب القريبة لها ، وقد تقدم (١)
أن السبب القريب للحركة ، أمر
الصفحه ٧٩ : القسمة ولا النسبة
لذاته ، وقد قسموه بالقسمة الأولية إلى أربعة أقسام ، أحدها الكيفيات النفسانية ، كالعلم
الصفحه ٨٩ : وهي ، التي تفيض وجود
المعلول وتفعله على أقسام ، وقد ذكروا في وجه ضبطها ، أن الفاعل إما أن يكون له
علم
الصفحه ١٢١ :
للشيء كمال له ، والشيء
الذي يقصد بالحركة حالا من الأحوال ، كالجسم مثلا ، يقصد مكانا ليتمكن فيه
الصفحه ١٠٦ : شأنها ، أن تتصف بالملكة في الجملة من غير تقييد
بوقت خاص ، سميا ملكه وعدما حقيقيين ، فعدم البصر في العقرب