الصفحه ٣ : وصيّه وباب
مدينة علمه وكلمته ، وعلى سائر خلفائه المعصومين الهداة المهديين ، لاسيّما الذي
لبس للحكة جنتها
الصفحه ١٣٩ : العالم معه ، سواء كان معلوما حضوريا أو حصوليا ، فإن المعلوم الحضوري ، إن
كان جوهرا قائما بنفسه كان وجوده
الصفحه ٥٧ : الأول فإن تؤخذ بما هي ، مقارنة لما يلحق بها من
الخصوصيات ، فتصدق على المجموع كالإنسان ، المأخوذ مع
الصفحه ٥٠ :
الإمكان الذاتي فإنه لازم الماهية ، هو معها حيثما تحققت.
ولذا أيضا كان الإمكان الاستعدادي ، ومحله
المادة
الصفحه ١٢٣ : من الجانبين ، إلى
قوة لا فعل معها وفعل لا قوة معه ، فهو تحديد لها بالخارج من ذاتها.
الفصل السادس
الصفحه ١٤٦ : ، على نحو ما تقدم من العلم الإجمالي
العقلي ، تتحد معه النفس المستعدة للتعقل ، على قدر استعدادها الخاص
الصفحه ٢٥ : لم يتشخص لم يوجد ، مع أنه لا مرجح لتعين عدد خاص منها.
(٢) فإن قيل : هذا إنما يتم لو كان الموت
الصفحه ٥٢ : عن العلة بالضرورة ، فلحاجتها توقف ما على الإمكان
بالضرورة ، ولو توقفت مع ذلك على حدوثها ، وهو وجودها
الصفحه ٩٣ : للمبادي كلها.
وربما كان تخيلا مع خلق وعادة ، كالعبث
باللحية ويسمى عادة ، وربما كان تخيلا مع طبيعة
الصفحه ٩٦ : ء ، ولم يجز الاستناد إلى حكم
ثابت ، وهو خلاف الضرورة العقلية ، وللمادة معان أخر غير ما تقدم خارجة من غرضنا
الصفحه ١٠٥ : كل منها مع أنواع غيره ، وكذا بعض الأجناس
المندرجة تحت الواحد منها ، مع بعض آخر كاللون مع الطعم مثلا
الصفحه ١١٢ :
الفصل الأول
في معنى السبق
واللحوق وأقسامهما والمعية
إن من عوارض الموجود بما هو موجود السبق
الصفحه ١٣٦ : ، وصلاحية
أدوات الفعل وغيرها ، تصير باجتماعها علة تامة ، يجب معها الفعل.
ومن هنا يظهر أولا ، عدم استقامة
الصفحه ١٥٧ : لها ، يثبت وحدانيته تعالى بالوحدة الحقة ، التي يستحيل معها
فرض التكثر فيها ، إذ كل ما فرض ثانيا لها
الصفحه ٣٢ : الذهن ، كان
كيفا نفسانيا ، وأما مباينة الماهية الذهنية للخارجية ، مع أن المدعى حصول الأشياء
بأنفسها في