الصفحه ٣ : الصلاة والسلام على من بعثه رسولاً يعلّم
الكتاب والحكمة ، ويدعو إلى سبيل ربّه بالحكمة والمؤعظة الحسنة وعلى
الصفحه ١٧٨ : ، قمرية هجرية في العتبة
المقدسة الرضوية ، على صاحبها
أفضل السلام والتحية
الصفحه ٦ : ، والصلاة
والسلام على رسوله محمد ، خير خليقته وآله الطاهرين من أهل بيته وعترته.
الحكمة الإلهية علم يبحث
الصفحه ١١٣ : .
والثاني كالإمام والمأموم ، فإنك إن
اعتبرت المبدأ هو المحراب ، كان الإمام هو السابق على من يليه من
الصفحه ١٠٣ :
تسليم لورود الإشكال على القاعدة. وعن الإمام الرازي أن القاعدة مخصصة بالهلية
البسيطة. وفيه : أنه تخصيص في
الصفحه ٤ : ءه ، والكفاح أمامه ، إلّا ما ربما يعتذر
به من إعواز الوسائل وفقد الأسباب وعدم مساعدة الظروف!
ولعمري إنّ من
الصفحه ١٧٥ : ، والأشكال والتخاطيط الحسنة الجميلة ، على ما
فيها من نظام ، دقيق متقن تتحير فيه العقول والألباب ، فليس إلا أن
الصفحه ٧ : ، وغايته تمييز الموجودات الحقيقية من غيرها ، ومعرفة العلل
العالية للوجود ، وبالأخص العلة الأولى ، التي
الصفحه ٥٢ :
لها متوقف على وجوب
الماهية ، المتوقف على إيجاب العلة ، وقد تبين مما تقدم ، وإيجاب العلة متوقف على
الصفحه ٨٨ : يصدر عنه الكثير من
حيث هو كثير ، فإن في ذاته جهة كثرة ، ويتبين أيضا أن العلل الكثيرة ، لا تتوارد
على
الصفحه ٩٥ : نرتاب في ارتباط
الأفعال ، بفواعلها وتوقف الحوادث والأمور على علة فاعلية ، إذ ليس هناك إلا
ملازمة وجودية
الصفحه ١٣٦ :
وهي علة فاعلة ، تحتاج
في تمام عليتها ، ووجوب الفعل بها إلى أمور خارجة ، كحضور المادة القابلة
الصفحه ٧٥ : المادة فهي متوقفة الوجود حدوثا وبقاء
، على صورة ما من الصور الواردة عليها تتقوم بها ، وليست الصورة علة
الصفحه ٨٥ : خارجي ، بطرفين اعتباريين غير
أصيلين ، فالمجعول من المعلول والأثر الذي تفيده العلة هو وجوده ، لا ماهيته
الصفحه ١١٢ : وهما معان.
وقد عدوا للسبق واللحوق أقساما عثروا
عليها بالاستقراء.
منها السبق الزماني ، وهو السبق