الصفحه ١٧٤ : ، يفي
بصدور العالم الذي يتلوه من المثال.
فتبين أن هناك عقولا طولية كثيرة ، وإن
لم يكن لنا طريق إلى
الصفحه ١٠٦ :
الفصل الثامن
في تقابل
العدم والملكة
ويسمى أيضا تقابل العدم والقنية ، وهما
أمر وجودي لموضوع من
الصفحه ١٤٠ :
فحصول العلم للعالم من خواص العلم ، لكن
لا كل حصول كيف كان ، بل حصول أمر بالفعل فعلية محضة ، لا قوة
الصفحه ١٦٩ : ء ، مؤثرا في وجود مؤثرة ، فالإيجاب الجائي من
ناحيته تعالى إلى فعله ، يستحيل أن يرجع فيوجب عليه تعالى فعله
الصفحه ٤٨ : عنه هاهنا هو ، لا
ضرورة الوجود والعدم بالنسبة إلى الماهية ، المأخوذة من حيث هي ، وهو المسمى
بالإمكان
الصفحه ٦٨ :
الفصل الأول
[تعريف الجوهر
والعرض عدد المقولات]
تنقسم الماهية انقساما أوليا إلى جوهر وعرض
الصفحه ٢٠ : بنوع من
التعمل ، لضرورة تضطره إلى ذلك ، كمفاهيم الوجود والوحدة والعلية ونحو ذلك ، أيضا
لها نحو ثبوت
الصفحه ٢٨ : عليه شيء من تلك الآثار الخارجية.
وذهب بعضهم إلى أن المعلوم لنا ، المسمى
بالموجود الذهني شبح الماهية
الصفحه ٥٧ :
الفصل الثاني
في اعتبارات
الماهية وما يلحق بها من المسائل
للماهية بالإضافة إلى ما عداها ، مما
الصفحه ٦١ :
الفصل الخامس
في بعض أحكام
الفصل
ينقسم الفصل نوع انقسام إلى المنطقي والاشتقاقي.
فالفصل
الصفحه ١٢٦ : أورد عليه ، أن النمو إنما يتحقق
بانضمام ، أجزاء من خارج إلى أجزاء الجسم ، فالكم الكبير اللاحق هو الكم
الصفحه ١٤٩ :
ليس الكل بأعظم من
جزئه كاذبا.
فهي أول قضية مصدق بها لا يرتاب فيها ذو
شعور ، وتبتنى عليها العلوم
الصفحه ٢٢ :
، ولا ثبوت ولا شيئية في العدم ، نعم ربما يتميز عدم من عدم ، بإضافة الوهم إياه
إلى الملكات وأقسام الوجود
الصفحه ٧٠ : غير متناهية ، ولكل
من الشقوق المذكورة قائل.
فالأقوال خمسة.
الأول إن الجسم متصل واحد بحسب الحقيقة
الصفحه ٧٣ : المبادي أعراضا مختلفة ، وجب انتهاؤها إلى جواهر مختلفة ، وليست هي الجسمية
لما سمعت من اشتراكها بين الجميع