الصفحه ٥٦ :
الفصل الأول
[الماهية من
حيث هي ليست إلا هي]
الماهية وهي ما يقال في جواب ما هو ، لما
كانت تقبل
الصفحه ٥٧ :
الفصل الثاني
في اعتبارات
الماهية وما يلحق بها من المسائل
للماهية بالإضافة إلى ما عداها ، مما
الصفحه ٧٢ : إلى أجزاء متناهية ، تقف القسمة دونها على الإطلاق.
فالجسم الذي هو جوهر ذو اتصال ، يمكن أن
يفرض فيه
الصفحه ٩٤ : ، فقال إن عالم الأجسام مركبة من أجزاء ، صغار ذرية مبثوثة في خلاء غير
متناه ، وهي دائمة الحركة فاتفق أن
الصفحه ٩٩ : اعتباران ، اعتباره في نفسه
من دون قياس الكثير إليه ، فيشمل الكثير فإن الكثير من حيث هو موجود فهو واحد ، له
الصفحه ١٠٠ :
بنفسه ، من غير
واسطة في العروض كالإنسان الواحد ، وغير الحقيقي بخلافه ، كالإنسان والفرس
المتحدين في
الصفحه ١٠١ :
باختلاف جهة الوحدة
بالعرض ، فالوحدة في معنى النوع تسمى تماثلا ، وفي معنى الجنس تجانسا ، وفي الكيف
الصفحه ١٠٧ : ء
مفروض ، إما أن يصدق عليه البياض أو اللا بياض وهكذا.
وأما ما تقدم (٣) في مرحلة الماهية ، أن النقيضين
الصفحه ١٢٤ :
المجرد إذ لا حركة
إلا مع قوة ما ، فما لا قوة فيه فلا حركة له ، ولا أن يكون بالقوة من جميع الجهات
الصفحه ١٣٢ :
في الحركة في نفسها
امتداد مبهم ، نظير الامتداد المبهم الذي في الجسم الطبيعي ، وتعينه الذي هو الجسم
الصفحه ١٣٥ :
والحركة في الوضع.
وانقسامها بانقسام الزمان ، كالحركة
الليلية والحركة النهارية ، والحركة الصيفية
الصفحه ١٤٠ : فيه لشيء مطلقا ، فإنا
نشاهد بالوجدان ، أن المعلوم من حيث هو معلوم ، لا يقوى على شيء آخر ، ولا يقبل
الصفحه ١٤٢ : حضور
المادة والاكتناف بالأعراض ، المشخصة لحصول الاستعداد في النفس للإحساس ، وكذا
اشتراط الاكتناف
الصفحه ١٤٥ :
هيولانيا ، لشباهته
في خلوه عن المعقولات الهيولى ، في كونها بالقوة بالنسبة إلى جميع الصور
الصفحه ١٥٣ :
تستكمل بها وآثارها مترتبة عليها ، فهي في الحقيقة موجودات مجردة ، تظهر بوجوداتها
الخارجية للنفس العالمة