الصفحه ٨٩ : محال.
وهذا البرهان يجري ، في كل سلسلة مترتبة
من العلل ، التي لا تفارق وجودها وجود المعلول ، سواء كانت
الصفحه ٩٠ : الفاعل بالعناية ، أو غير زائد على ذاته وهو الفاعل بالتجلي
، والفاعل في ما تقدم إذا نسب إلى فعله ، من جهة
الصفحه ٩٦ :
مادة قابلة معلولة
لها على ما تقدم.
وقد حصر قوم من الطبيعيين العلة في
المادة ، والأصول المتقدمة
الصفحه ١٠٢ : والهلية المركبة ، والهلية البسيطة ما كان المحمول فيها وجود
الموضوع ، كقولنا الإنسان موجود ، والمركبة ما
الصفحه ١٠٨ :
في تقابل
الواحد والكثير
اختلفوا في تقابل الواحد والكثير ، هل
هو تقابل بالذات أو لا ، وعلى الأول ذهب
الصفحه ١١٦ :
تلبسها بأحدهما إلى
مرجح ، لكن عدم مرجح الوجود وعلته كاف في كونها معدومة ، وبعبارة أخرى خلوها في حد
الصفحه ١٢٣ :
في موضوع
الحركة وهو المتحرك الذي يتلبس بها
قد عرفت (٢) أن الحركة ، خروج الشيء من القوة إلى
الفعل
الصفحه ١٤٤ :
الفصل الرابع
في أنواع
التعقل
ذكروا أن التعقل على ثلاثة أنواع ، أحدها
أن يكون العقل بالقوة ، أي
الصفحه ١٥٨ :
مختلفة وهو غير جائز.
على أن فيه إثبات الماهية للواجب ، وقد
تقدم (١) إثبات أن
ماهيته تعالى وجوده
الصفحه ١٧٢ : وأوسع
، كانت مرتبته في السلسلة المترتبة ، من حقيقة الوجود المشككة أقدم ، ومن المبدإ
الأول ، الذي هو وجود
الصفحه ١٥ : والتأخر وغير ذلك ، فيرجع ما به الامتياز
فيها إلى ما به الاشتراك ، وما به الاختلاف إلى ما به الاتحاد
الصفحه ١٧ :
ذاتها ، يرجع فيها
كل ما به الامتياز إلى ما به الاشتراك ، وبالعكس وهذا هو التشكيك.
الفصل السادس
الصفحه ٣٩ :
المرحلة
الثالثة
في انقسام
الوجود
إلى ما في
نفسه وما في غيره وانقسام ما في نفسه إلى ما لنفسه
الصفحه ٤٠ :
الفصل الأول
[الوجود في
نفسه والوجود في غيره]
من الوجود ما هو في غيره ومنه خلافه ، وذلك
أنا إذا
الصفحه ٤٨ : ، فالممكن الموجود محفوف بالضرورتين ، السابقة واللاحقة.
الفصل السادس
في معاني
الإمكان
الإمكان المبحوث