الصفحه ٦١ :
الفصل الخامس
في بعض أحكام
الفصل
ينقسم الفصل نوع انقسام إلى المنطقي والاشتقاقي.
فالفصل
الصفحه ٦٣ :
الأفراد ، كالأنواع التي لها تعلق ما بالمادة مثل الإنسان ، ومنها ما هو منحصر في
فرد ، كالأنواع المجردة
الصفحه ٧٠ :
وإن صدق عليها
الجوهر كما عرفت (١)
في بحث الماهية ، ويجري نظير الكلام في النفس(٢).
الفصل الثالث
الصفحه ٨٦ : ، وإنما هي مقربات تقرب المادة
إلى إفاضة الفاعل ، كورود المتحرك في كل حد من حدود المسافة ، فإنه يقربه إلى
الصفحه ١٠٦ :
الفصل الثامن
في تقابل
العدم والملكة
ويسمى أيضا تقابل العدم والقنية ، وهما
أمر وجودي لموضوع من
الصفحه ١٢٠ :
كانت جواهر ، أو في
أحوالها إن كانت أعراضا.
وخامسا أن القوة تقوم دائما بفعلية ، والمادة
تقوم
الصفحه ١٣٣ : القسمة ذاتي له.
الفصل الرابع
عشر
في السرعة والبطؤ
إذا فرضنا حركتين واعتبرنا النسبة
بينهما ، فإن
الصفحه ١٣٨ :
المرحلة
الحادية عشر
في العلم والعالم
والمعلوم
قد تحصل مما تقدم ، أن الموجود ينقسم
إلى ما
الصفحه ١١ :
ومن الدليل عليه ، أنا ربما أثبتنا وجود
شيء ثم ترددنا في خصوصية ذاته ، كما لو أثبتنا للعالم صانعا
الصفحه ١٣ : حقيقية ولا اتحاد بين ماهيتين ،
فلم يتحقق الحمل الذي هو الاتحاد في الوجود ، والضرورة تقضي بخلافه ، فالوجود
الصفحه ١٦ :
واحد ، من المصاديق الكثيرة بما هي كثيرة ، فإما أن تعتبر في صدقه خصوصية هذا
المصداق ، لم يصدق على ذلك
الصفحه ٢٩ : ، وإثبات
شيء لشيء فرع ثبوت المثبت له ، فلهذه الموضوعات المعدومة وجود ، وإذ ليس في الخارج
ففي موطن آخر
الصفحه ٤١ :
واحدا غير خارج من
وجودهما.
وثالثا أن الرابط ، إنما يتحقق في مطابق
الهليات المركبة ، التي تتضمن
الصفحه ٦٢ : الجنس غير مأخوذ في حده ، وإلا احتاج إلى فصل يقومه ، وننقل الكلام إليه ويتسلسل
بترتب فصول غير متناهية
الصفحه ٦٩ :
والوضع والجدة والإضافة
، وأن يفعل وأن ينفعل هذا ما عليه المشاءون ، من عدد المقولات ، ومستندهم فيه