الصفحه ١٥٨ : واجبة بالغير انتهى ذلك إلى الواجب بالذات ، فالواجب
بالذات هو الذي يفيض عنه ، وجود كل ذي وجود من الماهيات
الصفحه ١٥٩ :
ومن طريق آخر:
ما سواه تعالى من الوجودات الإمكانية ، فقراء
في أنفسها متعلقات في حدود ذواتها ، فهي
الصفحه ٤٠ :
الفصل الأول
[الوجود في
نفسه والوجود في غيره]
من الوجود ما هو في غيره ومنه خلافه ، وذلك
أنا إذا
الصفحه ٥٢ : يندفع ما احتج به بعض القائلين ، بأن
علة الحاجة إلى العلة هو الحدوث دون الإمكان ، من أنه لو كان الإمكان
الصفحه ٧٩ : انفعال كالصلابة ، وينبغي أن يعد منها مطلق الاستعداد القائم
بالمادة ، ونسبة الاستعداد إلى القوة الجوهرية
الصفحه ١٠٢ :
الصناعي(١).
الفصل الرابع
تقسيمات للحمل
الشائع
وينقسم الحمل الشائع إلى حمل هو هو ، وهو
أن
الصفحه ٧ : ، فمست
الحاجة ، بادئ بدء إلى معرفة أحوال الموجود ، بما هو موجود الخاصة به ، ليميز بها
ما هو موجود في
الصفحه ١٨٤ : مفيض
هذه الصور العلمية................................. ١٤٥
الفصل السابع ينقسم
العلم الحصولي إلى تصور
الصفحه ١٥٠ : ء واللون ، فالحواس التي هي مبادي الإدراك ، لا تكشف عما وراءها من
الحقائق ، وسائر الإدراكات منتهية إلى
الصفحه ١٢٤ : ، واجدا وفاقدا من جهة واحدة.
وأيضا المتحرك هو بالقوة بالنسبة إلى
الفعل ، الذي يحصل له بالحركة وفاقد له
الصفحه ١٩ : ، فاعتبار عقلي ، ناظر إلى الملازمة بين الوجود الإمكاني والماهية ، لا أنه
تركيب من جزءين أصيلين.
ومنها أنه
الصفحه ٥٨ : من غيره بوجوه من خواصه ، منها
أن الذاتيات بينة ، لا تحتاج في ثبوتها لذي الذاتي إلى وسط ، ومنها أنها
الصفحه ٩٣ : .
وكل مبدإ من هذه المبادي إذا لم يوجد
غايته ، لانقطاع الفعل دون البلوغ إلى الغاية ، بعروض مانع من
الصفحه ٩٤ :
، ليس غاية لحفر البئر مرتبطة به ، ويسمى هذا النوع من الاتفاق بختا سعيدا ، وبمن
يأوي إلى بيت ليستظل
الصفحه ٢١ : ، والتصديقات الصادقة في القضايا الذهنية والخارجية ، تطابق ما
عنده من الصور المعقولة.
وفيه أنا ننقل الكلام إلى