الصفحه ٥٩ : الرابع
في الجنس والفصل
والنوع وبعض ما يلحق بذلك
الماهية التامة التي لها آثار خاصة
حقيقية ، من حيث
الصفحه ٦٥ :
بفصلين كالإنسان والفرس.
وإما بالخارج من الذات ، وهذا فيما إذا
اشتركتا في الماهية النوعية
الصفحه ٨٠ :
وإن كانت راسخة
كصفرة الذهب وحلاوة العسل ، سميت انفعاليات.
ولعلماء الطبيعة اليوم تشكيك ، في كون
الصفحه ٨٨ :
التي ليست لها في
ذاتها إلا جهة واحدة ، معاليل كثيرة بما هي كثيرة متباينة ، غير راجعة إلى جهة
واحدة
الصفحه ٩٥ :
ولو جاز لنا أن نرتاب ، في ارتباط غايات
الأفعال بفواعلها ، مع ما ذكر من دوام الترتب ، جاز لنا أن
الصفحه ١٠٥ : المقولات العشر ، فإن الأكثر من واحد منها تجتمع في محل واحد ، كالكم والكيف
وغيرهما في الأجسام ، وكذا أنواع
الصفحه ١٤٨ :
وراءها ، ولو كان
الحكم تصورا مأخوذا من الخارج ، كانت القضية غير مفيدة لصحة السكوت ، كما في كل من
الصفحه ١٧٠ :
الفصل الثامن
في إرادته
تعالى وكلامه
قالوا إرادته تعالى علمه بالنظام الأصلح
، وبعبارة أخرى علمه
الصفحه ٦ :
بسم الله
الرحمن الرحيم
مقدمة
في تعريف هذا
الفن وموضوعه وغايته
الحمد لله وله الثناء بحقيقته
الصفحه ١٠ :
الفصل الأول
في بداهة
مفهوم الوجود
مفهوم الوجود بديهي معقول بنفس ذاته ، لا
يحتاج فيه إلى توسيط
الصفحه ٢٠ : بنفس ذاته.
الفصل الثامن
في معنى نفس
الأمر
قد ظهر مما تقدم (١) ، أن لحقيقة الوجود ثبوتا وتحققا
الصفحه ٢١ :
الإنسان ضاحك بالقوة
، وصدق الحكم فيها بمطابقته للوجود العيني.
ومنها ما موضوعها ذهني بحكم ذهني
الصفحه ٣٠ :
تتمة
، قد استشكل على وجود الماهيات في الذهن
، بمعنى حصولها بأنفسها فيه إشكالات ، الإشكال الأول
الصفحه ٣٥ :
موضوعة لها مستغنية
عنها في نفسها ، فهي عرض لها ويصدق عليها حد الكيف ، ودعوى أن ليس هناك أمر زائد
الصفحه ٥٤ : المطلق ، بمعنى كون الاتصاف
بها في الخارج وعروضها في الذهن ، وهي المسماة بالمعقولات الثانية باصطلاح