الصفحه ٦٠ :
والاعتباران في الجزء المشترك ، جاريان
بعينهما في الجزء المختص ، ويسمى بالاعتبار الأول صورة ، ويكون
الصفحه ٧٥ :
وأما تفصيلا فالصورة محتاجة إلى المادة
في تعينها ، فإن الصورة إنما يتعين نوعها ، باستعداد سابق
الصفحه ٧٦ : ، سيال
يتحرك الجوهر المادي فيه ، وكل واحد منها حد من حدود هذه الحركة الجوهرية ، فهي
موجودة متصلة واحدة
الصفحه ٧٨ : إلى قار وغير
قار ، والقار ما لأجزائه المفروضة اجتماع في الوجود ، كالخط مثلا ، وغير القار
بخلافه وهو
الصفحه ١٢٥ :
الفصل الثامن
في ارتباط
المتغير بالثابت
ربما قيل إن وجوب استناد المتغير
المتجدد ، إلى علة
الصفحه ١٣١ :
وعدم اجتماع أجزائها
في الوجود ، فاتصال الحركة في نفسها ، وكون الانقسام وهميا غير فكي كاف في ذلك
الصفحه ١٤١ : هذين القسمين ممتنع الصدق على كثيرين ، إنما هو من جهة
اتصال أدوات الإحساس ، بالمعلوم الخارجي في العلم
الصفحه ١٥١ :
وفيه أن الإدراكات ، إذا فرضت غير كاشفة
عما وراءها ، فمن أين علم أن هناك حقائق وراء الإدراك ، لا
الصفحه ١٥٩ :
ومن طريق آخر:
ما سواه تعالى من الوجودات الإمكانية ، فقراء
في أنفسها متعلقات في حدود ذواتها ، فهي
الصفحه ١٧٣ : ،
وهي المجردة وجودا ، لا تتكثر تكثرا إفراديا وهو المطلوب.
نعم تمكن الكثرة الأفرادية في العقل
المفارق
الصفحه ١٧٤ :
القدرة ، فحرمانها من الوجود ، ليس تحديدا للقدرة وتقييدا لإطلاقها.
ثم إن العقل الأول ، وإن كان واحدا في
الصفحه ١٢ : لا تحتاج
فيه إلى دليل.
وأيضا الماهية متساوية النسبة في نفسها
، إلى الوجود والعدم ، ولو كان الوجود
الصفحه ٢٤ :
بالشائع ، واللا
ثابت في الذهن كذلك بالحمل الأولي ، وثابت فيه بالشائع.
الفصل الثاني
عشر
في
الصفحه ٥٠ :
النطفة الواقعة في
مجرى تكون الإنسان.
ولذا كان الإمكان الاستعدادي قابلا
للشدة والضعف ، فإمكان
الصفحه ٥٣ : حاجته إلى العلة ، إمكانه
اللازم لماهيته ، وهي محفوظة معه في حال البقاء ، كما أنها محفوظة معه في حال