الصفحه ٢١ : للذهن ، لكون موطن ثبوتها هو الذهن ، وكلا القسمين صادقان
بمطابقتهما لنفس الأمر ، فالثبوت النفس الأمري أعم
الصفحه ٢٢ : : إنما مثلنا بها للقضية
النفس الأمرية ، وكون الحمل في القضية على التقريب والمجاز لا يخرجها عن الصدق ولا
الصفحه ٣٩ :
المرحلة
الثالثة
في انقسام
الوجود
إلى ما في
نفسه وما في غيره وانقسام ما في نفسه إلى ما لنفسه
الصفحه ٤١ : وجوده عرضي ، وهي جميعا وجودات محمولية مستقلة ، تختلف حالها
بالقياس إلى عللها وأخذها في نفسها ، فهي
الصفحه ٦١ : الفصل المنطقي ،
وهو الفصل الحقيقي المقوم للنوع ، ككون الإنسان ذا نفس ناطقة في الإنسان ، وكون
الفرس ذا
الصفحه ٦٩ : والصورة والجسم والنفس والعقل ، ومستند هذا التقسيم في الحقيقة ، استقراء
ما قام على وجوده البرهان من الجواهر
الصفحه ٨٠ : نفس الزمان كالحركات ، أو في طرفه وهو
الان كالموجودات الانية الوجود ، من الاتصال والانفصال والمماسة
الصفحه ٨٤ : .
(٤) لأنّ الماهية في
حدّ نفسها هى هى ، من غير أن ترتبط بشئ وراء نفسها. منه.
الصفحه ٨٨ : ، فلأنه يستلزم توقف وجود الشيء على نفسه ، ولازمه تقدم
الشيء على نفسه بالوجود ، لتقدم وجود العلة على وجود
الصفحه ٩١ :
تفصيلي به هو عين
علمه الإجمالي بذاته ، كالنفس الإنسانية المجردة ، فإنها لما كانت الصورة الأخيرة
الصفحه ٩٩ : اعتباران ، اعتباره في نفسه
من دون قياس الكثير إليه ، فيشمل الكثير فإن الكثير من حيث هو موجود فهو واحد ، له
الصفحه ١٢٤ : ، إذ لو
كان المتحرك ، هو الذي يوجد الحركة في نفسه ، لزم أن يكون شيء واحد ، فاعلا وقابلا
من جهة واحدة
الصفحه ١٣٥ : ، منبعثة عن نفسه لو خلي ونفسه ، وإما أن تكون منبعثة عنه ، لقهر
فاعل آخر إياه على الحركة ، والأول هو الفاعل
الصفحه ١٢ : لا تحتاج
فيه إلى دليل.
وأيضا الماهية متساوية النسبة في نفسها
، إلى الوجود والعدم ، ولو كان الوجود
الصفحه ١٤ : الواجب تعالى ، وأصالة
الماهية في الممكنات ، وعليه فإطلاق الموجود على الواجب ، بمعنى أنه نفس الوجود ،
وعلى