الصفحه ١٠٨ :
والمغايرة التي في كل من أقسام التقابل الأربع ، يمتنع أن يرجع إلى ما به الاتحاد
، فلا تقابل بين الواحد
الصفحه ٨٠ : نسبة الشيء إلى المكان.
وأما متى فهو هيئة ، حاصلة من نسبة
الشيء إلى الزمان ، وكونه فيه أعم من كونه في
الصفحه ١٤ : غير النهاية.
ويظهر مما تقدم ، ضعف قول آخر في
المسألة منسوب إلى المحقق الدواني ، وهو أصالة الوجود في
الصفحه ٧١ : الإشارة الحسية وهي متناهية ، ذوات فواصل في
الجسم تمر الآلة القطاعة من مواضع الفصل ، ونسب إلى جمهور
الصفحه ١٣ :
النسبة إلى الوجود والعدم
، فلو لم يكن خروجها من حد الاستواء إلى مستوى الوجود ، بحيث تترتب عليها
الصفحه ١٠ :
الفصل الأول
في بداهة
مفهوم الوجود
مفهوم الوجود بديهي معقول بنفس ذاته ، لا
يحتاج فيه إلى توسيط
الصفحه ١٢٩ : بأنا ننقل الكلام ، إلى هذه
الأحوال والإرادات المتجددة ، من أين تجددت ، فإنها لا محالة تنتهي ، في
الصفحه ١٢ : لا تحتاج
فيه إلى دليل.
وأيضا الماهية متساوية النسبة في نفسها
، إلى الوجود والعدم ، ولو كان الوجود
الصفحه ١٣٦ : الوجوب لاحق بالفعل من قبله ، وهو أثره
فلا يضطره إلى الفعل ، ولا أن هناك فاعلا آخر يؤثر فيه ، بجعله مضطرا
الصفحه ١٦٨ : الممكنات
معلولة ، وقد تقدم (١)
في مرحلة العلة والمعلول ، أن وجود المعلول رابط بالنسبة إلى علته ، ولا يتحقق
الصفحه ١٢٥ : متصل واحد متغير ، فإن لازمه وقوع التشكيك في الماهية وهو محال ، بل
من حيث إنه منقسم إلى أقسام آنية
الصفحه ١٢٨ :
الفصل الحادي
عشر
في تعقيب ما
مر في الفصل السابق
ذهب صدر المتألهين ، ره إلى وقوع الحركة
في
الصفحه ٩٢ :
من مقتضاه دائما أو
في أكثر أوقات وجوده ، قسر دائمي أو أكثري ، ينافي العناية الإلهية بإيصال كل ممكن
الصفحه ٧٥ :
وأما تفصيلا فالصورة محتاجة إلى المادة
في تعينها ، فإن الصورة إنما يتعين نوعها ، باستعداد سابق
الصفحه ١٢٢ : يأخذها الخيال من
الحركة ، بأخذ الحد بعد الحد من الحركة وجمعها فيه ، صورة متصلة مجتمعة منقسمة إلى
الأجزا