الصفحه ١٨٢ : الموجود إلى
الواحد والكثير
وفيها عشرة فصول
الفصل الأول في معنى
الواحد والكثير
الصفحه ١٦ : مفهوم واحد كما تقدم (٢) ، منتزعا من مصاديق متباينة بما هي
متباينة وهو محال ، بيان الاستحالة أن المفهوم
الصفحه ١١ : بين الواجب والممكن ، إنما ذهبوا إليه حذرا من لزوم السنخية ، بين العلة والمعلول
مطلقا (١) ، أو بين
الصفحه ١٠١ :
تشابها ، وفي الكم تساويا ، وفي الوضع توازيا وفي النسبة تناسبا ، ووجود كل من
الأقسام المذكورة ظاهر كذا
الصفحه ١٤١ :
ويسمى عقلا وتعقلا ،
والجزئي ما يمتنع فرض صدقه على كثيرين ، كالعلم بهذا الإنسان ، بنوع من الاتصال
الصفحه ١٧٧ :
الذي نعقله مثلا
عقلا كليا من العقول الطولية ، عنده جميع الكمالات الأولية والثانوية ، التي
للأنواع
الصفحه ٢٣ : ، فإنه بعينه إخبار عنه بعدم الإخبار فهي مندفعة ، بما
سيجيء في مباحث الوحدة والكثرة (٢)
، من أن من الحمل
الصفحه ٢٤ : وأكثرهم على الجواز.
وقد عد الشيخ ، امتناع إعادة المعدوم
ضروريا ، وهو من الفطريات ، لقضاء الفطرة ببطلان
الصفحه ٣٠ : الماهية الذهنية
مندرجة تحت مقولة الكيف ، بناء على ما ذهبوا إليه ، من كون الصور العلمية كيفيات
نفسانية ، ثم
الصفحه ٣٣ : .
وفيه أن مجرد صدق مفهوم مقولة من
المقولات على شيء ، لا يوجب اندراجه تحتها كما ستجيء الإشارة إليه.
على
الصفحه ٥٦ :
الفصل الأول
[الماهية من
حيث هي ليست إلا هي]
الماهية وهي ما يقال في جواب ما هو ، لما
كانت تقبل
الصفحه ١٠٠ :
بنفسه ، من غير
واسطة في العروض كالإنسان الواحد ، وغير الحقيقي بخلافه ، كالإنسان والفرس
المتحدين في
الصفحه ١٣٩ :
ومن العلم علم الواحد منا بذاته ، التي
يشير إليها بأنا ، فإنه لا يغفل عن نفسه في حال من الأحوال
الصفحه ١٥٣ :
ومنها أنه تقدم أن كل معقول فهو مجرد ، كما
أن كل عاقل فهو مجرد ، فليعلم أن هذه المفاهيم الظاهرة
الصفحه ٩١ : علم بتفاصيل كمالاتها ، وإن لم يتميز بعضها من بعض ، وكالواجب
تعالى بناء على ما سيجيء (١)
، من أن له