الصفحه ١٠١ : هذا الحمل بالحمل الذاتي الأولي(١).
وثانيهما أن يختلف أمران مفهوما ويتحدا
وجودا ، كقولنا الإنسان ضاحك
الصفحه ١٢١ : أول لتقدمه والتمكن كمال ثان ، فإذا شرع في السلوك فقد تحقق له
كمال لكن لا مطلقا ، بل من حيث إنه بعد
الصفحه ١٢٣ : ، أمرا
بالفعل من كل جهة ، كالعقل
__________________
(١) في الفصل السابق.
(٢) مرّ الأول في
الفصل
الصفحه ١٣١ : القطعة المفروضة ثانيا ، متوفقة على زوال الوجود الفعلي للقطعة الأولى
، ثم نجد القطعة الأولى المتوقف عليها
الصفحه ١٣٥ : بها بوجه الحركة بالعرض ، فإن
الفاعل إما أن يكون ذا شعور وإرادة ، بالنسبة إلى فعله أم لا ، والأول هو
الصفحه ١٥٦ :
الفصل الأول
في إثبات ذاته
تعالى
حقيقة الوجود التي هي أصيلة لا أصيل
دونها ، وصرفة لا يخالطها
الصفحه ١٦٠ :
قليل ، وما خيره وشره
متساويان ، وما شره كثير وخيره قليل ، وما هو شر محض ، وأول الأقسام موجود
الصفحه ١٦٢ :
والحق هو الأول المنسوب إلى الحكماء ، لما
عرفت أن ذاته المتعالية مبدأ لكل كمال وجودي ، ومبدأ الكمال
الصفحه ١٧٠ : مؤثره ، وصفة الكمال في
المعلول ، الكاشفة عن الكمال الأتم في علته ، كان أولى وأحق بأن يسمى كلاما لقوة
الصفحه ١٧٢ : وأوسع
، كانت مرتبته في السلسلة المترتبة ، من حقيقة الوجود المشككة أقدم ، ومن المبدإ
الأول ، الذي هو وجود
الصفحه ١٧٤ :
القدرة ، فحرمانها من الوجود ، ليس تحديدا للقدرة وتقييدا لإطلاقها.
ثم إن العقل الأول ، وإن كان واحدا في
الصفحه ١٨٢ : الموجود إلى
الواحد والكثير
وفيها عشرة فصول
الفصل الأول في معنى
الواحد والكثير
الصفحه ١٨٤ : عشر
فيما يتعلق بالواجب
تعالى
وفيها أربعة عشر فصلا
الفصل الأول في إثبات
ذاته تعالى
الصفحه ٩ :
المرحلة
الأولى
في كليات
مباحث الوجود
وفيها اثنا
عشر فصلاً
الصفحه ٢٤ :
بالشائع ، واللا
ثابت في الذهن كذلك بالحمل الأولي ، وثابت فيه بالشائع.
الفصل الثاني
عشر
في