الصفحه ١٤٦ :
، نفسه من القوة إلى الفعل.
فمفيض الصورة العقلية جوهر عقلي مفارق
للمادة ، فيه جميع الصور العقلية الكلية
الصفحه ١٥٢ : .
وثالثا أن المفاهيم الاعتبارية لا حد
لها ، ولا تؤخذ في حد ماهية من الماهيات.
وللاعتباري معان أخر خارجة
الصفحه ١٥٦ :
الفصل الأول
في إثبات ذاته
تعالى
حقيقة الوجود التي هي أصيلة لا أصيل
دونها ، وصرفة لا يخالطها
الصفحه ١٦٩ : ء ، مؤثرا في وجود مؤثرة ، فالإيجاب الجائي من
ناحيته تعالى إلى فعله ، يستحيل أن يرجع فيوجب عليه تعالى فعله
الصفحه ٣ : ، آمين.
أمّا بعد ، فانّ موقف المعاهد الثقافية
الاسلامية ، بوصفها جهازاً مرشداً في بنية المجتمع ، لا
الصفحه ٧ :
كالبخت والغول ، أو
اعتقد ما هو حق واقع في الخارج ، باطلا خرافيا كالنفس المجردة والعقل المجرد
الصفحه ٩ :
المرحلة
الأولى
في كليات
مباحث الوجود
وفيها اثنا
عشر فصلاً
الصفحه ٢٧ :
المرحلة
الثانية
في انقسام
الوجود إلى خارجي وذهني
وفيها فصل
واحد
الصفحه ٤٤ :
الفصل الأول
في تعريف
المواد الثلاث وانحصارها فيها
كل مفهوم إذا قيس إلى الوجود ، فإما أن
يجب له
الصفحه ٥١ : ، وإن كان مجموع السلبين
منفيا.
الفصل الثامن
في حاجة
الممكن إلى العلة وما هي علة احتياجه إليها
حاجة
الصفحه ٥٥ :
المرحلة
الخامسة
في الماهية وأحكامها
وفيها ثمانية
فصول
الصفحه ٦٤ : أزيد من واحد من أفرادها حقيقة ، وأن يكذب القوانين
الكلية ، المنطبقة على مواردها اللا متناهية إلا في
الصفحه ٦٧ :
المرحلة
السادسة
في المقولات
العشر
وهي الأجناس
العالية التي إليها تنتهي أنواع الماهيات
الصفحه ٨٣ :
المرحلة
السابعة
في العلة والمعلول
وفيها أحد عشر
فصلا
الصفحه ٨٥ : ولا
صيرورة ماهيته موجودة وهو المطلوب.
الفصل الثاني
في انقسامات
العلة
تنقسم العلة إلى تامة وناقصة