الصفحه ١٠٨ : الأربعة المذكورة.
والحق أن ما بين الواحد والكثير من
الاختلاف ، ليس من التقابل المصطلح في شيء ، لأن
الصفحه ٦٩ :
الاستقراء.
وذهب بعضهم إلى أنها أربع ، بجعل
المقولات النسبية ، وهي المقولات السبع الأخيرة واحدة ، وذهب شيخ
الصفحه ١٠٧ : العلم بقضية إلا
بعد العلم بامتناع نقيضها ، فقولنا الأربعة زوج إنما يتم تصديقه ، إذا علم كذب
قولنا ليست
الصفحه ١٣٠ :
المقولات الأربع أو الثلاث (١)
من قبيل الحركة في الحركة ، وعلى هذا ينبغي أن تسمى هذه الحركات الأربع ، أو
الصفحه ٦٤ : واحد منها ، كقولنا الأربعة
زوج وكل ممكن فلوجوده علة ، وصريح الوجدان يبطله ، فالحق أن الكلية والجزئية
الصفحه ٧٧ :
الخمسة أربعة ، وإن كان واحدا من خارج عادت ستة هذا خلف.
__________________
(١) واما القسمة
الخارجية
الصفحه ٧٨ : لجميع
أنواعه ، مع أن بعض أنواعه عاد لبعض ، كالإثنين للأربعة والثلاثة للتسعة ، والكم
المتصل منقسم ذو أجزا
الصفحه ٧٩ : القسمة ولا النسبة
لذاته ، وقد قسموه بالقسمة الأولية إلى أربعة أقسام ، أحدها الكيفيات النفسانية ، كالعلم
الصفحه ٨٨ : ومعلول معا وسطا بين طرفين ، ثم إذا فرضنا
الجملة أربعة مترتبة ، كان للطرفين ما تقدم من حكم الطرفين ، وكان
الصفحه ٩٤ : أربعة ، منها
ما هو دائمي الوجود ، ومنها ما هو أكثري الوجود ، ومنها ما يحصل بالتساوي ، كقيام
زيد وقعوده
الصفحه ١٠٣ : الغيرية الذاتية ، وقد
عرفوه بامتناع اجتماع شيئين في محل واحد ، من جهة واحدة في زمان واحد ، إلى أربعة
أقسام
الصفحه ١١٣ :
الماهية على لوازمها
، كتقدم الأربعة على الزوجية ، ويقابله اللحوق والتأخر بالماهية والتجوهر
الصفحه ١٢٦ : ء الفلاسفة ، أن
المقولات التي تقع فيها الحركة أربع مقولات ، الأين والكيف والكم والوضع.
أما الأين فوقوع
الصفحه ١٢٨ : مقولة الجوهر ، واستدل عليه بأمور أوضحها ، أن وقوع الحركة في المقولات الأربع
العرضية ، يقضي بوقوعها في
الصفحه ١٤٤ : .
الفصل الخامس
في مراتب
العقل
ذكروا أن مراتب العقل أربع ، إحداها
كونه بالقوة بالنسبة إلى جميع