الصفحه ١٠٧ : أعني الإيجاب والسلب ، أنهما
لا يجتمعان معا ولا يرتفعان معا ، على سبيل القضية المنفصلة الحقيقية
الصفحه ١٩ :
نفسه وصرف الشيء لا
يتثنى ولا يتكرر ، فكل ما فرض له ثانيا عاد أولا ، وإلا امتاز عنه بشيء غيره داخل
الصفحه ٥٧ :
يتصور لحوقه بها ثلاث اعتبارات ، إما أن تعتبر بشرط شيء أو بشرط لا ، أو لا بشرطي
شيء والقسمة حاصرة ، أما
الصفحه ١٢٢ : ء ، فهي ذهنية لا وجود لها في الخارج ، لعدم جواز اجتماع الأجزاء في الحركة
، وإلا كان ثباتا لا تغيرا.
وقد
الصفحه ١٥١ :
وفيه أن الإدراكات ، إذا فرضت غير كاشفة
عما وراءها ، فمن أين علم أن هناك حقائق وراء الإدراك ، لا
الصفحه ٧١ :
الثاني : أنه متصل حقيقة كما هو متصل
حسا ، وهو منقسم انقسامات غير متناهية بمعنى لا يقف ، أي أنه
الصفحه ٢٥ : ، بالغا معينا يقف عليه ، إذ لا فرق بين العودة الأولى والثانية ، وهكذا إلى
ما لا نهاية له ، كما لم يكن فرق
الصفحه ٣٤ : الصورة الذهنية ، إنما
لا تترتب عليها آثار المعلوم الخارجي من حيث هي وجود ، مقيس إلى ما بحذائها من
الوجود
الصفحه ٤٤ : فهو الواجب ، أو يمتنع وهو الممتنع ، أو لا يجب له ولا يمتنع وهو الممكن ، فإنه
إما أن يكون الوجود له
الصفحه ٦٠ : جزءا لا يحمل على
الكل ولا على الجزء الآخر ، وبالاعتبار الثاني فصلا يحصل الجنس ، ويتمم النوع ويحمل
الصفحه ٧٤ :
المادة والصورة
المادة الأولى والصورة متلازمتان ، لا
تنفك إحداهما عن الأخرى.
أما أن المادة لا تتعرى عن
الصفحه ٨٥ : خارجي ، بطرفين اعتباريين غير
أصيلين ، فالمجعول من المعلول والأثر الذي تفيده العلة هو وجوده ، لا ماهيته
الصفحه ١٦٧ : أن الذي ، ينتهي إليه الموجودات الممكنة ، هو ذاته المتعالية ، إذ
لا يبقى وراء الوجود الممكن ، إلا
الصفحه ١٨ : ، بنفس
هذا الوجود فلا إشكال.
وبعضهم إلى القول بأن الوجود ، لا تحقق
له ولا ثبوت في ذهن ولا في خارج
الصفحه ٢٣ :
الفصل الحادي
عشر
في أن المعدوم
المطلق لا خبر عنه
ويتبين ذلك بما تقدم (١) ، أنه بطلان محض لا