الصفحه ١٥٢ : كان منها ، محمولا على
أزيد من مقولة واحدة ، كالحركة فهو اعتباري ، وإلا كان مجنسا بجنسين فأزيد وهو
محال
الصفحه ٢١ :
الإنسان ضاحك بالقوة
، وصدق الحكم فيها بمطابقته للوجود العيني.
ومنها ما موضوعها ذهني بحكم ذهني
الصفحه ٨٥ : خارجي ، بطرفين اعتباريين غير
أصيلين ، فالمجعول من المعلول والأثر الذي تفيده العلة هو وجوده ، لا ماهيته
الصفحه ٩٩ :
الموجود وهو الكثير
من حيث هو كثير ليس بواحد ، وهو يناقض القول بأن كل موجود فهو واحد.
قلت للواحد
الصفحه ١٠٥ :
متضائفين ، متغايرين
بالذات أي غير مجتمعين بالذات.
ومن أحكامه ، أن لا تضاد بين الأجناس
العالية من
الصفحه ١٤١ :
ويسمى عقلا وتعقلا ،
والجزئي ما يمتنع فرض صدقه على كثيرين ، كالعلم بهذا الإنسان ، بنوع من الاتصال
الصفحه ١٤٧ : ، من الموضوع
والمحمول ، والنسبة الحكمية الإيجابية ولا حكم فيها ، لا أن فيها حكما عدميا ، لأن
الحكم جعل
الصفحه ١٣ :
النسبة إلى الوجود والعدم
، فلو لم يكن خروجها من حد الاستواء إلى مستوى الوجود ، بحيث تترتب عليها
الصفحه ٣٢ :
نتصف به.
ومنها ما عن بعض القائلين بأصالة
الماهية ، أن الصورة الحاصلة في الذهن ، منسلخة عن
الصفحه ٤٢ :
الفصل الثالث
من الوجود في
نفسه ما هو لغيره ومنه ما هو لنفسه
والمراد بكون وجود الشيء لغيره ، أن
الصفحه ٦٤ : أزيد من واحد من أفرادها حقيقة ، وأن يكذب القوانين
الكلية ، المنطبقة على مواردها اللا متناهية إلا في
الصفحه ٦٥ :
بفصلين كالإنسان والفرس.
وإما بالخارج من الذات ، وهذا فيما إذا
اشتركتا في الماهية النوعية
الصفحه ٧٥ : بها ، من حيث ملازمتها للعوارض ، المسماة بالعوارض المشخصة ، من
الشكل والوضع والأين ومتى وغيرها.
وأما
الصفحه ٩٢ :
من مقتضاه دائما أو
في أكثر أوقات وجوده ، قسر دائمي أو أكثري ، ينافي العناية الإلهية بإيصال كل ممكن
الصفحه ١٥١ : يكشف عنها الإدراك ، ثم
من أدرك أن حقيقة الصوت في خارج السمع ، ارتعاش بعدد كذا ، وحقيقة المبصر في خارج