الصفحه ١٣٩ :
ومن العلم علم الواحد منا بذاته ، التي
يشير إليها بأنا ، فإنه لا يغفل عن نفسه في حال من الأحوال
الصفحه ١٥٣ :
ومنها أنه تقدم أن كل معقول فهو مجرد ، كما
أن كل عاقل فهو مجرد ، فليعلم أن هذه المفاهيم الظاهرة
الصفحه ٢٨ :
الفصل الأول
في الوجود
الخارجي والوجود الذهني
المشهور بين الحكماء أن للماهيات ، وراء
الوجود
الصفحه ٤٩ : ، ويسمى
الإمكان الأخص.
وقد يستعمل بمعنى سلب الضرورة من الجهات
الثلاث ، والضرورة بشرط المحمول أيضا
الصفحه ٦٠ :
والاعتباران في الجزء المشترك ، جاريان
بعينهما في الجزء المختص ، ويسمى بالاعتبار الأول صورة ، ويكون
الصفحه ١٠٣ : ثبوت شيء لشيء ، فلا
تجري فيها القاعدة.
الفصل الخامس
في الغيرية والتقابل
قد تقدم أن من عوارض
الصفحه ١٥٤ : خروجها من
القوة إلى الفعل تدريجا ، بحسب الاستعدادات المختلفة ، فإذا تجردت تجردا تاما ، ولم
يشغلها تدبير
الصفحه ٤٠ :
الفصل الأول
[الوجود في
نفسه والوجود في غيره]
من الوجود ما هو في غيره ومنه خلافه ، وذلك
أنا إذا
الصفحه ٤٥ : الغير كان من الواجب أن يتصف به.
فالوجوب بالذات كما في الواجب الوجود
تعالى ، فإن ذاته بذاته يكفي في
الصفحه ٥٢ : يندفع ما احتج به بعض القائلين ، بأن
علة الحاجة إلى العلة هو الحدوث دون الإمكان ، من أنه لو كان الإمكان
الصفحه ١١٨ :
المرحلة العاشرة في القوة والفعل وجود
الشيء في الأعيان ، بحيث يترتب عليه آثاره المطلوبة منه يسمى
الصفحه ١١٩ : والبعد ، فالنطفة
التي فيها إمكان أن يصير إنسانا ، أقرب إلى الإنسانية من الغذاء الذي يتبدل نطفة ،
والإمكان
الصفحه ١٥٧ : عاد أولا ، لعدم الميز بخلاف الوحدة
العددية ، التي إذا فرض معها ثان عاد مع الأول اثنين وهكذا.
حجة
الصفحه ١١٦ :
ذاتها ، عن الوجود والعدم وسلبهما عنها ، إنما هو بحسب الحمل الأولى ، وهو لا ينافي
اتصافها بالعدم حينئذ
الصفحه ٩ :
المرحلة
الأولى
في كليات
مباحث الوجود
وفيها اثنا
عشر فصلاً