الصفحه ١٦٤ : .
وفيه أنه تقدم بطلان القول بثبوت
المعدومات.
__________________
(١) في الفصل التاسع
من المرحلة الأولى.
الصفحه ٦٢ : كل منها وبين النوع أولي ، والنوع موجود بوجود واحد ،
وأما في الذهن فهي متغايرة بالإبهام والتحصل
الصفحه ٨٩ :
الطرفين ، وهي العدة
التي كل واحد من آحادها ، علة ومعلول معا وسطا له حكمه.
فلو فرضنا سلسلة من
الصفحه ٩٦ :
مادة قابلة معلولة
لها على ما تقدم.
وقد حصر قوم من الطبيعيين العلة في
المادة ، والأصول المتقدمة
الصفحه ١٢٢ : يأخذها الخيال من
الحركة ، بأخذ الحد بعد الحد من الحركة وجمعها فيه ، صورة متصلة مجتمعة منقسمة إلى
الأجزا
الصفحه ١٣٠ :
الثلاث حركات ثانية ، وما لمطلق الأعراض من الحركة ، بتبع الجوهر لا بعرضه حركات
أولى.
وثالثا أن العالم
الصفحه ١٣٣ :
وخامسا أن الزمان لا أول له ولا آخر له
، بمعنى الجزء الذي لا ينقسم من مبتدئه أو منتهاه ، لأن قبول
الصفحه ١٣٤ :
الفصل الخامس
عشر
في السكون
يطلق السكون على ، خلو الجسم من الحركة
قبلها أو بعدها ، وعلى ثبات
الصفحه ١٦٨ :
بالذات إلا هو تعالى
، فقدرته تعالى عامة حتى للأفعال الاختيارية.
ومن طريق آخر ، الأفعال كغيرها من
الصفحه ١٦٩ :
ممتنعا عليه الترك ، ولا معنى لعموم القدرة حينئذ.
قلت الوجوب كما تعلم منتزع من الوجود ، فكما
أن وجود
الصفحه ١٠ :
الفصل الأول
في بداهة
مفهوم الوجود
مفهوم الوجود بديهي معقول بنفس ذاته ، لا
يحتاج فيه إلى توسيط
الصفحه ٢٤ :
بالشائع ، واللا
ثابت في الذهن كذلك بالحمل الأولي ، وثابت فيه بالشائع.
الفصل الثاني
عشر
في
الصفحه ٦٨ :
الفصل الأول
[تعريف الجوهر
والعرض عدد المقولات]
تنقسم الماهية انقساما أوليا إلى جوهر وعرض
الصفحه ٧٧ : مجرد فالمطلوب ثابت.
وعلى وجودهما براهين كثيرة آخر ستأتي
الإشارة إلى بعضها.
خاتمة
، من خواص الجوهر
الصفحه ١٠٨ :
في تقابل
الواحد والكثير
اختلفوا في تقابل الواحد والكثير ، هل
هو تقابل بالذات أو لا ، وعلى الأول ذهب