الصفحه ١٨٦ :
مكان ، وجبرئيل عليهالسلام
آتيه بالقرآن وعصمته والتوفيق من الله تعالى والثقة بما وعهده من النصر والظفر
الصفحه ١٩٤ : لهم
الجنة يقاتلون في سبيل الله فيقتلون ويقتلون وعدا عليه حقا في التوراة والإنجيل
والقرءان ومن أوفى
الصفحه ٢١٤ : نفقة مال على ما
ظنه الجهال لكان خلو القرآن من مديح له على الاجماع وتواتر الأخبار ، مع نزوله
بالمدح على
الصفحه ٢٥٦ : ................................................... ١٠٤
خير القرون القرن الذي أنا فيه ، ثمّ
الذي يلونه................................. ٤٩
الصلاة عماد
الصفحه ٢٩٥ : عليهالسلام............... ١٥٩
باب آخر من السؤال عن تأويل القرآن وأخبار
يعزونها إلى النبيّ
الصفحه ١٠ : من تأويل القرآن والاجماع والعمد لهم في الأخبار
على ما يتفقون عليه من الاجماع دون ما يختلفون فيه
الصفحه ١٢ : في آخره بتأليف كتاب في (إمامة أمير المؤمنين علي عليهالسلام من القرآن) وقد
ألفه فعلا ، إذ عده تلميذه
الصفحه ٣٧ : سنده والتسليم لرواته ، كما أن اختلاف المسلمين في
تأويل القرآن لا يوجب إنكارهم للتنزيل.
ومن دفع ما
الصفحه ٣٩ : محكم القرآن ، وأبلوا دون أصحابه (١) في الجهاد وبارزوا الأقران ، وكافحوا
الشجعان ، وقتلوا الأبطال
الصفحه ٤٢ : الأكثرون ، وليس ذلك علامة على الصواب ، بل هو في
إلا غلب دليل على الضلال ، وقد نطق بذلك القرآن ، قال الله
الصفحه ٤٤ :
علي عليهالسلام ولد رسول الله صلىاللهعليهوآله وحبيبه وقرة عينه
ظلما وعدوانا ، وسبي أهله ونسا
الصفحه ٤٥ : بذلك فيما قص به (٤) من نبأهم في القرآن ، فكان من الأتباع
للفراعنة والنماردة وملوك الفرس والروم على
الصفحه ٤٩ :
فإن
قال : أليس قد روى أصحاب الحديث عن النبي صلىاللهعليهوآله أنه قال : «خير
القرون القرن الذي
الصفحه ٥٣ : استقصاء ما في هذا الباب
من آيات القرآن ، والأخبار عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
، لانتشر القول فيه
الصفحه ٥٤ : صلىاللهعليهوآله ، وكان أكابرهم
وأفاضلهم أهل بدر ، الذين زعمت أن الله قطع لهم المغفرة والرضوان ، هم الذي نطق
القرآن