الصفحه ١٠٠ :
أسندتم قولكم فيه إلى ضرب من الرأي والاعتبار الفاسد بما أوضحناه.
وقد ورد عن تراجمة القرآن من آل محمد
الصفحه ٤٥ : بذلك فيما قص به (٤) من نبأهم في القرآن ، فكان من الأتباع
للفراعنة والنماردة وملوك الفرس والروم على
الصفحه ٩١ : .
قيل
له : إن تفسير القرآن لا يؤخذ بالرأي ،
ولا يحمل على اعتقادات الرجال والأهواء ، وما حكيته من ذلك عن
الصفحه ١٦٠ :
، وأن عليا لم يكن له إنفاق (١)
على ما زعم وكان له قتال ، ومن جمع الأمرين كان أفضل من المنفرد بأحدهما على
الصفحه ٢٨٠ :
الأسترآبادي النجفيّ ـ من أعلام القرن العاشر ـ تحقيق ونشر مدرسة الإمام المهديّ ـ
قم المقدّسة ـ الطبعة الأولى
الصفحه ١٤٠ : كل شئ أوجب دخول من سميتهم في مدحة القرآن ، فهو موجب
دخول من سميناه ، وعبد الله بن أبي سلول ومالك بن
الصفحه ١٤٥ :
من جملة المعنين (١) بالمدحة في القرآن ولو كانوا على سائر
ما عدا ما ذكرناه من باقي الصفات ، وكيف
الصفحه ١٨٦ :
مكان ، وجبرئيل عليهالسلام
آتيه بالقرآن وعصمته والتوفيق من الله تعالى والثقة بما وعهده من النصر والظفر
الصفحه ١٥٦ :
فيكون مختصا به على
الانفراد؟! فلا بد من أن يقولوا : بلى. وإلا خالفوا ظاهر القرآن.
فيقال
لهم : هب
الصفحه ١١٠ : البشارة فيها القرآن ، وبوصف مسألتهم له بالاتباع دون حال
الامتناع منه أو الإعراض (٣)
عن
الصفحه ١١٢ :
ظاهر القرآن.
فكيف يكون ما نزل بتبوك ـ وهي في سنة تسع
من الهجرة ـ متقدما على النازل في عام الحديبية
الصفحه ٢٩٥ : عليهالسلام............... ١٥٩
باب آخر من السؤال عن تأويل القرآن وأخبار
يعزونها إلى النبيّ
الصفحه ١٥٣ : ، وكان القرآن ناطقا بأن الله تعالى قد وعد
جماعتهم الحسنى ، فكيف يختص بذلك من سميتموه ، لولا العصبية
الصفحه ١٤٣ : انتظموا صفات
الممدوحين من الصحابة في متضمن القرآن.
وذلك أنهم بارزوا من أعداء الملة
الأقران ، وكافحوا
الصفحه ١٩٤ : المؤمنين
الذين نعتهم الله وأخبر عنهم بما ضمنه القرآن ، أو أن يكونوا من غيرهم بخلاف
صفاتهم التي جاء بها