الصفحه ٢٤٣ : القرآن المحكمات ، والأخبار الصادقة بحجج التواتر والقرآن من البينات
كتابا ، أشبع فيه معاني الكلام
الصفحه ٦٥ : أنزله في ذلك من القرآن.
لكنا ندفعكم عن تخطئة أهل السقيفة ، ومن
اتبعهم من أهل السوابق والفضائل ، ومن
الصفحه ٩٢ : القرآن مفيدا
لما ذكرناه ، من توريث الديار والنعم والأموال عموم المؤمنين دون خصوصهم ومعنى ما
بيناه ، دون
الصفحه ٥٩ :
موعظة النبي صلىاللهعليهوآله
، وما يتلوه عليهم من القرآن.
فأنزل الله عز وجل فيهم : (وإذا رأوا
تجارة
الصفحه ١٧٨ : (١) ، وهو من ذوي القربى للنبي صلىاللهعليهوآله ، وما نزل من القرآن
في إيجاب صلته وبره والنفقة عليه فإنما
الصفحه ١٢ : في آخره بتأليف كتاب في (إمامة أمير المؤمنين علي عليهالسلام من القرآن) وقد
ألفه فعلا ، إذ عده تلميذه
الصفحه ٢١٤ : نفقة مال على ما
ظنه الجهال لكان خلو القرآن من مديح له على الاجماع وتواتر الأخبار ، مع نزوله
بالمدح على
الصفحه ١٨١ : لفظ القرآن على خلاف ما توهمه وظنه ، وأنه ليس من الخبر في شئ
على ما بيناه.
وأما
قولهم : أن أبا بكر
الصفحه ١٤٨ : حق أمير المؤمنين عليهالسلام
، كما وقع من الرجلين المشاركين لهم فيما ادعيتموه من مدح القرآن وعلى
الصفحه ١٠ : من تأويل القرآن والاجماع والعمد لهم في الأخبار
على ما يتفقون عليه من الاجماع دون ما يختلفون فيه
الصفحه ٢٤٢ : ـ والله المحمود
ـ جميع ما يتعلق به أهل الخلاف في إمامة أئمتهم من تأويل القرآن والاجماع ، والعمد
لهم في
الصفحه ٥٣ : استقصاء ما في هذا الباب
من آيات القرآن ، والأخبار عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
، لانتشر القول فيه
الصفحه ١٤١ : الظن والحسبان.
وإن
قالوا : إن متضمن القرآن من الصفات المخصوصة
إنما هي علامة على مستحقي المدحة من
الصفحه ٢٣٤ :
فضل ، فإن خلو القرآن من مديح له على ما كان منه ، دليل على أنه لا فصل له فيه ،
ولو حصل له به قسط من
الصفحه ١٣٩ : أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوآله
، ورؤساء من كان معه ، وإذا كانوا كذلك فهم أحق الخلق بما تضمنه القرآن