الصفحه ٢٢١ : من أوّل يوم
حلّتا البيت دون أن
__________________
(١) النساء : ٣٢.
(٢) الروم : ٣٠.
الصفحه ١٠٦ : فيمكن لنا أن نقول : لقد
حوّلوا المرأة من ظلم كانت تعاني منه إلى ظلم آخر أشدّ من الأول باسم تحريرها
وإعطا
الصفحه ٢١١ :
كما أنّ الفقرة الأولى بند (ب) من
المادة السادسة عشر قد ذكرت الحقّ للمرأة في اختيار الزوج وعدم عقد
الصفحه ١٧٤ :
يحتاج إلى معاشرة
جنسية اُخرى ، وهو أمر لابدّ منه إذا كانت النساء أكثر من الرجال ، فهو حقّ من
الصفحه ١٤٥ :
هل للمرأة أهلية تولّي
السلطة؟
تمهيد
: إنّ ولاية أيّ إنسان على آخر هو خلاف
الأصل الأولي الشرعي
الصفحه ٢١٥ : بحجّة الحريّة فصارت عادة مألوفة
لا تمتنع منها العواطف والإحساسات ولا تستنكرها النفوس.
ج) أمّا أنّ
الصفحه ٢٠٨ : الميّت بالنسبة لذريته الذكور والإناث من الطبقة الاولى والثانية والثالثة.
وهذا مخالف لقانون الارث حيث
الصفحه ١١٤ : ، فالحياة الزوجية فيها
احتياج كلّ جنس للآخر ، والمعاشرة بالمعروف هي الدستور الأول للحياة الزوجية ، فلا
سلطة
الصفحه ١١٦ : ، لذا جعل
الإسلام وقاية من الذنب الأول ستر الجسد والحشمة الكاملة ، وحرّم على الرجل النظر
وإن لم تستر
الصفحه ٢٠٣ :
ثلاثة أشهر على
الأقل من تاريخ كل انتخاب يوجّه الأمين العام للأمُم المتحدة رسالة إلى الدول
الأطراف
الصفحه ٢٠٢ : الانتخاب الأوّل بعد ستة أشهر
من تاريخ بدء نفاد هذه الاتفاقية. وقبل
الصفحه ١٢٢ : المنظمة العالمية
للهجرة حول الهجرة غير المنتظمة من جورجيا إلى اُوربا ، نشر في أول أيلول عام ٢٠٠١
م تحت
الصفحه ١٢٩ : اللهَ
وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الأَمْرِ مِنكُمْ) (١)
ومعنى الإطاعة هو العمل بما ثبت في القرآن
الصفحه ٧٣ :
هو القدر المتيقّن في أفضلية الزوج على زوجته.
فهو الأولى في قيادة بيت الزوجية ، فلا
إطلاق في
الصفحه ١٠٩ : .
والنتيجة التي نصل اليها : هو خطأ
وتضليل النقطة الاُولى القائلة : بأنّ المرأة تمتعض من الجنس وتكره الرجل