الصفحه ١٣٦ : الفلسفية؟ والجواب هو
النفي ، لأن كل ما هو موجود في الخارج جزئي لا يصلح في انطباقه الأعلى نفسه فكيف
يمكن
الصفحه ١٤٣ : المصباح يختلف عن نور الشمس ، لأنّ
الأول ضعيف نسبة إلى الثاني. وأما المفهوم المتواطئ فهو المتساوي النسبة
الصفحه ١٥٢ : بالمستقبل ، وليس هو سوى الروح ، لأنّ
البدن لا يتسنى له الاطلاع إلا على الموارد التي تخضع لحواسه الخمس
الصفحه ١٦١ : حلواً!!
وهمٌ وردٌ
وقد تقول : ألا يعني هذا إلا الدور
الواضح في بطلانه؛ لأن استغناء الله عن علة توجده
الصفحه ٩٨ : «الواحد لا يصدر عنه إلا الواحد» ، وأن
«الواحد لا يصدر إلا عن واحد» ، ومن أجل التوضيح نقول : إذا كانت العلة
الصفحه ٢٩ : الفكرية يطلق عليها فى
المنطق اسم «القياس» وهو مفيد لليقين في ظل شروط معينة وهي فيما إذا كانت مقدمات
القياس
الصفحه ٣٨ : عليها. (٢)
وإذا اتضح ما تقدم ، يظهر بجلاء إن الذي
له تحقق خارج حدود الذهن ليس إلا الوجود ، وأما
الصفحه ٦٥ : الفلاسفة الجوهر بأنه
الموجود لا في موضوع ، وبعبارة أخرى إنه ماهيةٌ إذا وُجِدتْ وجدت لا في موضوع ، كالجسم
الصفحه ٦٦ :
موضوع كي يتقوّم
ويتحقق به على خلاف العرض ، فقد عرَّفوه بأنه ماهية إِذا وجُدتْ وجُدتْ في موضوع
الصفحه ٨٣ : ذاته خلو من كل وجود ، وإذا
ما وجد فإنّ وجوده فيض من غيره ، فسرّ ارتباط المعلول بعلته إمكانه وافتقاره
الصفحه ٨٩ :
التعاصر بين العلة
والمعلول
وإذا كانت العلاقة بين العلة والمعلول
تعلقية ربطية وبهذه الدرجة من
الصفحه ٩٠ : تعاصرية بلا ريب وهو ما يتضح بجلاء إذا ما أمعنا الدقة في تشخيص
العلة ومعلولها في مواردها كما تبيّن في
الصفحه ٩٣ :
فكِّر وأجب :
١
ـ ما هو المقصود من قانون التعاصر بين العلة والمعلول؟
٢
ـ إذا كان المعلول مرتبطا
الصفحه ١٣١ : إذا كان
كل قديم غنيّا بذاته ـ واجب الوجود ـ والحال إنه لا ملازمة بين القول بتعدد
القدماء وبين واجبية
الصفحه ١٤٩ :
الإدراك
ونريد في هذا الدرس أن نطلّ على بحث
الإدراك ، ليتبيّن لنا ما إذا كان الإدراك ظاهرة