الصفحه ٥ :
كلمة المكتب
الحمد لله والصلاة والسلام على أنبياء
الله ، لا سيما رسوله الخاتم وآله الطيبين
الصفحه ١٧ : السادس الهجري ، شرح
الشيخ شهاب الدين السهروردي (١)
أفكار أفلاطون بعد أن هواها ودافع عنها ، وبذلك أسس
الصفحه ١٢٩ : لاحقا ، لأنها متأخرة عن الاثنين قياساً إلى الواحد.
وأما لو تساوت نسبة شيئين إلى شيء ثالث
فتسمى النسبة
الصفحه ٢٨ :
الإنسان الذي لم يعاصر حدث الثورة ضد الإنجليز في العراق مهما حاول بعقله وتجربته
معرفة ذلك ، فسوف يعجز عنه
الصفحه ٥٧ :
الأول يعبّر عن النسبة بالوجوب ، أي وجوب نسبة المحمول إلى الموضوع ، كما ويعبّر
عن النسبة في المثال الثاني
الصفحه ١٦١ :
العناصر بعضها إلى
بعض ، وهذه حقيقة علمية تتناولها الفلسفة كمادة لبحثها وتطبق عليها القانون العقلي
الصفحه ١٥٨ : وهي التي يُعبّر عنها في علم الكلام بواجبة الوجود ، وهي التي
لا تحتاج في ذاتها إلى أي سبب وعلة ، لفرض
الصفحه ٩١ :
ذهاب الطالب إلى
مدرسته للاستنارة بنور العلم. فلا غاية للأفعال التي لا تنشأ عن منشأ تصديقي فكري
الصفحه ٨٢ : ، كما سنتحدّث عنه في نظرية الإمكان ، بعد
قليل.
ومن هنا ذهب الإلهيون إلى القول
باستغناء الله عن علة
الصفحه ١٦٠ : تمنع من
حاجته إلى علة توجده وتمنحه الغنى ، لأن السرَ في رجوع المعلول إلى علته إمكانه
واحتياجه ، فإذا
الصفحه ٩٠ : العلّة هنا عبارة
عن عمل البَنّاء الموجب لنقل وانتقال مواد البَنّاء من مكان إلى آخر وهي تنتفي
بمحض ما
الصفحه ٢٧ :
بينهما. وبعبارة أخرى : إن الفلسفة تميط اللثام عن التوحيد والمعاد ، والنبوة التي
تُعد سَبيلاً للوصول إلى
الصفحه ٥٢ :
كل ما لا يمتّ إلى
العالم المادي المحسوس بصلة ورفعوا شعار «أثبت لي شيئاً بالحس أقبله منك وإلا فلا
الصفحه ١٥٩ : فرض سلسلة علل
ومعلولات متصاعدة وبلا توقف ، وهو المعبّر عنه بالتسلسل ، وهو كالدور باطل ويرجع
السر في
الصفحه ٧٥ :
عام ١٩٧٩ م.»
٥ ـ الوضع :
وهو نسبة أجزاء الشيء بعضها مع البعض
الآخر والمجموع إلى الخارج