الصفحه ٩٧ : ، فالحرارة لا تصدر عن الثلج ، والبرودة لا
تنبعث من الحرارة ، والجاهل لا يكون مصدراً للعلم كما أن العلم لا
الصفحه ١٠٤ : واحدة عن
الأخرى في إيجاده كالنور الذي يمكن تحققُه بالشمس كما ويمكن تحققه بالشمعة المتقدة
أو بالمصباح
الصفحه ١٤٩ : مادية توجد في المادة حين بلوغها
مرحلة خاصة من التطور والكمال أو أنها تعبّر عن لون من الوجود ، مجرد عن
الصفحه ٤٣ : ؛ هي مدى مطابقة الوجود الذهني للوجود الخارجي ، وقد
عبّروا عن المطابقة بالصواب وعن عدمها بالخطأ.
نظرية
الصفحه ٨٩ : القوة والربط ـ كما تقدم في الدرس الماضي ـ يتضح
بجلاء ما أُثِرَ عن الفلاسفة من أن المعلول يقترن زماناً
الصفحه ١١٨ : العبارة التالية مع ذكر أمثلة لها :
«القوة
عبارة عن إمكان الشيء ، والفعل عبارة عن وجوده حقيقة»
٤
ـ ما
الصفحه ١٥ : وتفاقمت الأمور بفعل التعارض والتضارب في وجهات النظر بين الكنيسة
والعلماء مما دفع الإمبراطور (جستنيان) إلى
الصفحه ٢٣ : يرشده
إلى الطريق الصحيح. وقد بلغ من العلم مرتبه فريدة.
٢. حيث كان يطلق على
كل منهم اسم «سوفيست» وهي
الصفحه ٥١ : كالمدرسة
الوضعية وفي طليعتها «اوغست كونت» (١)
والمدرسة الماركسية وفي مقدّمتها كارل ماركس (٢)
، ذهبوا إلى
الصفحه ١٣٥ : حينما ينظر إلى الخارج ويرى
كتباً ، فإن بمقدوره استنتاج مفهوم كلي عام ، وهو مفهوم الكتاب ، وهذا المفهوم
الصفحه ١٤٤ : الاشتراك اسم الاشتراك المعنوي ، وإلى جانبه
يوجد اشتراك آخر يطلقُ عليه اسم الاشتراك اللفظي وهو من قبيل لفظة
الصفحه ٤٠ : ء وتميّز بعضها عن البعض الآخر بعد
اتحادها فى الوجود» واشفع توضيحك بمثال مقرّب للمطلوب.
٣
ـ ما هو المقصود
الصفحه ٤٧ : التجريبية وغيرها ما لم تكن معرفته ذات
قيمة تكشف عن الواقع الذي انبثقت منه ، فلو كانت أفكارنا محض خيالٍ وصورٍ
الصفحه ٤٨ :
فكِّر وأجب :
١
ـ ما هو المقصود من الوجود الذهني والخارجي؟ وبماذا يمتاز الوجود الذهني عن وجود
الصفحه ٥٤ : الموجودات المجردة؟ وما هو الرد المناسب لها؟
٣
ـ اذكر الشواخص التي يميّز على أساسها الموجود المادي عن