الصفحه ٦٥ : . (١)
وقد وقع الخلاف في تحديد عددها إلا أنَّ
المعروف عنها أنها عشر مقولات على ما اختاره زعيم المشّائين
الصفحه ٦٦ : ،
كاللون مثلاً فإنه لا يوجد بصورة مستقلة عن غيره بل لابد له من موضوع كي يتقوّمَ
به ، فاللون لا يتحقق إلا في
الصفحه ١٥٧ : لأحكام الموجود بما هو موجود ، آن الأوان أن
نقطف ثمارها في البحث عن الإلهيات بالمعنى الأخص ، المتناولة
الصفحه ١٣٠ : كلاً منهما يصدق على شيءٍ بالقياس إلى
غيره ، فكتاب «الأسفار» للملاّ صدرا قديم قياساً إلى كتاب «المنظومة
الصفحه ٣٨ :
الوجود واعتبارية
الماهية.
وإلى ما تقدم أشار المرحوم الملاّ هادي
السبزواري (١)
في منظومته
الصفحه ١٢٣ : : وهي المقولة التي
جرى فيها التغيّر ، وهي الأين في مثال الشخص المتحرك من منزله إلى محل عمله ، والكيف
في
الصفحه ٥٣ : المجرد في أن الأول يمكن الإشارة إلى جهة وجوده دون الثاني ، فلا جهة
له حتى تصح الإشارة إليه.
كما أن
الصفحه ٤٤ :
كلاهما معاً ، أو شيء آخر ، اختلفوا في قيمتها ومطابقتها للواقع الخارجي ، ومن
أجله ذهب جماعة منهم إلى إنكار
الصفحه ٥٨ :
ويُسمى هذا الموضوع
بواجب الوجود.
وقد تكون نسبة الوجود إلى الموضوع
ممتنعة فيسمى الموضوع بممتنع
الصفحه ١١٠ : (ب) ، وتوقف (ب) في وجوده على (ج) ... إلى ما لا نهاية ، مع فرض
أن سلسلة الموجودات المتوقف بعضها على البعض الآخر
الصفحه ١٦ : بفضل ما حث
عليه الدين الإسلامي من طلب العلم من المهد إلى اللحد ، حتى ولو كلف ذلك خوض اللجج
وسفك المهج
الصفحه ١٢٤ : لا توجد
هذه القوى والاستعدادات في الموجودات المجردة حتى يترتب على أثرها تغيُّر من القوة
إلى الفعل ومن
الصفحه ٦ :
الذي لا تلبّيه الكتب الحوزوية السائدة؛ ذلك أنها لم تؤلف لهدف التدريس ، وإنما
ألفت لتعبر عن أفكار
الصفحه ٩٨ : «الواحد لا يصدر عنه إلا الواحد» ، وأن
«الواحد لا يصدر إلا عن واحد» ، ومن أجل التوضيح نقول : إذا كانت العلة
الصفحه ٧٣ :
الأعراض :
تقدم الكلام في الدرس الماضي عن الجوهر
وأقسامه ، وبقي الحديث عن الأعراض ، والأعراض