الصفحه ١٣ :
ولادة الفكر البشري
:
لازم التفكير وجود الإنسان منذ نعومة
أظفاره إلى يومنا هذا ، وترك آثاراً
الصفحه ٢٩ : قولٌ مؤلفٌ من قضايا متى سُلِّمت
لزم عنه لذاته قولٌ آخر ، كما لو نقلت حكم الموت الثابت للإنسان إلى سقراط
الصفحه ٤٦ : الحُضوري ، بل هو بحاجة إلى برهان
ودليل ، والعقل هو الحاكم بوجودها انطلاقاً من مبدأ العليّة العقلي الذي لا
الصفحه ١٠٥ :
علة خارجية بالنسبة للسرير باعتباره خارجاً عن وجوده وحدوده.
٦ ـ العلة البسيطة
والمركبة :
ومن ناحية
الصفحه ١١٦ : ، فالله ليس من شأنه
الحركة ، ولهذا لا يُسمى ساكناً ، بل يُسمى ثابتاً.
القوة والفعل
القوة عبارة عن
الصفحه ١٤٣ : المصباح يختلف عن نور الشمس ، لأنّ
الأول ضعيف نسبة إلى الثاني. وأما المفهوم المتواطئ فهو المتساوي النسبة
الصفحه ١٥٢ :
والسبب واضح وهو : أن الإنسان لا يتمثّل
وجوده ببدنه المادي الترابي فقط ، بل يوجد إلى جانبه موجود
الصفحه ٧٤ : :
وهو نسبة شيء مادي إلى مكانه كقولك : جابر
بن حيان الكوفي ، (١)
الحسن البصري ، (٢)
روح الله الموسوي
الصفحه ١٢٢ :
ومما تقدم يظهر أن الحركة عبارة عن
التغيُّر التدريجي وخروج الشيء من القوة إلى الفعل؛ فالإنسان حينما يخرج
الصفحه ١١١ : وغنيّ عن كل علّة
توجده حتى يمكن أن تحصل سلسلة الموجودات الفقيرة على الوجود والتحقق.
وبهذا الدليل يمكن
الصفحه ١١٧ :
فيه استعداد للتحول
إلى حيوان ، نعم إنه وبعد عدة وسائط يمكن أن يتحول إلى حيوان.
الحركة العرضية
الصفحه ٢٥ : الأولى (١)
؛ والأعم منها يبحث عن أحكام الموجودات بشكل عام ولا يختص بموجود دون آخر بينما
تتناول الإلهيات
الصفحه ٣٧ :
حاصل هذا التلوين
سوف يكون شكلاً معيناً ولنفرضه شكلاً مربعاً ، فإنك وبعد النظر إلى ذلك سينعكس في
الصفحه ١٨ : التي نادى بها أفلاطون ، الذي كان يرى بأنّ المعارف بالخصوص الإلهية
منها ، لا تتأتى عن طريق الاستدلال
الصفحه ٤٥ :
ومال آخرون إلى الشك بوجود واقع خارج
حدود الذهن البشري ، فلم يحكموا بثبوته ولا بنفيه ومن هؤلا