الصفحه ١٦١ : يكن له كفواً أحد. ولا غرابة في ذلك ما دام الله غنياً بذاته
، مستغنياً عما سواه ، بل إن كلَّ ما سواه
الصفحه ١٩ :
فكِّر وأجب :
١ ـ متى بدأ التفكير الإنساني؟ وبماذا
يختلف الإنسان عن الحيوان في تغيير وتطوير محيطه
الصفحه ٢٧ : شاطئ المعاد بأمان بما تتضمنه من شرائع ومناهج وأحكام ، فلا
يغدو وجود الإنسان عبثاً ولا يُمسي كريشةٍ في
الصفحه ٣٨ :
الوجود واعتبارية
الماهية.
وإلى ما تقدم أشار المرحوم الملاّ هادي
السبزواري (١)
في منظومته
الصفحه ٤٧ :
ومن ناحية أخرى فإن بعض الظواهر يشعر
بها الإنسان على خلاف رغبته كما في المثال المتقدم ، فكيف توُجِد
الصفحه ٥٣ : المجرد في أن الأول يمكن الإشارة إلى جهة وجوده دون الثاني ، فلا جهة
له حتى تصح الإشارة إليه.
كما أن
الصفحه ١٢٩ : ء ثالث زيادة في أحدهما ونقيصة في الآخر ، فيسمى الأول
متقدما أو سابقا ، ويسمى الثاني متأخراً أو لاحقاً
الصفحه ١٣١ : ،
تجنباً من محذور تعدد القدماء المنافي لأدلة توحيد الله تعالى. بينما خالفهم
الفلاسفة في ذلك وذهبوا إلى
الصفحه ١٤٣ : كلمة «عليٌ» والآخر كُلّي ، وهو ما تدل عليه كلمة «إمامٌ» والفارق بينهما
يظهر في أن المفهوم الكلي يصح
الصفحه ١٥٧ : لأحكام الموجود بما هو موجود ، آن الأوان أن
نقطف ثمارها في البحث عن الإلهيات بالمعنى الأخص ، المتناولة
الصفحه ١٦٠ :
الموجودة فيها منذ
زمن سحيق ، وحيث أنها لم تكن كذلك بل تنتظر يوماً موعوداً ، فالمادة إذاً حادثة
الصفحه ١٤ : الخارجي ، فانعكس
ذلك على أذهان الناس وخلق عندهم بلبلة ذهنية وشكاً بكل حقيقة مهما كان طابعها ، وكان
ذلك في
الصفحه ٢٤ : وأقسامها
المتفرعة عنها :
__________________
١. تختلف العلوم
الاعتبارية عن العلوم الحقيقية في أن
الصفحه ٦١ :
الوقوعي في أن الأول مختص بالماديات ولا يشمل المجردات؛ لأن المجردات توجد وهي
كاملة فلا تغيّر ولا تطوّر فيها
الصفحه ٦٨ :
الذي يتخذ أشكالاً مختلفة حين استخدامه في البناء ، فإنه واحد لم يتغيّر وإنما
صوره الطارئة عليه تتغير