الصفحه ٦٢ :
فكِّر وأجب :
١
ـ عرِّف ما يلي :
أ
ـ الواجب. ب ـ الممكن. ج ـ الممتنع.
٢
ـ اذكر مثالاً لكلٍ من
الصفحه ٦٥ : فلا يعنيك
أعدادها الفردية بل المطلوب عندك معرفة عناوينها الكلية بأن تقول :
إن مجاميع من الطلاب
الصفحه ٦٨ :
لتقبل الصور النوعية المختلفة ، فلابدّ من صورة تتلبس بها وتحقق عن طريقها فعليتها
، وهذِهِ الصورة هي
الصفحه ٨١ : هذهِ المسألة
اثنان وهذا المعنى هو المستفاد من أصل العليَّة ، ومن هنا فإن كلَّ عاقلٍ سويّ
يذعن بأنَّ
الصفحه ٩٢ :
بهما ، إذ إن الحفر
بمفرده لم يوصل إلى الكنز ولا إلى الأفعى ، بل إن الحفر في خصوص نقطةٍ من الأرض
الصفحه ٩٧ : ، فالحرارة لا تصدر عن الثلج ، والبرودة لا
تنبعث من الحرارة ، والجاهل لا يكون مصدراً للعلم كما أن العلم لا
الصفحه ٩٨ : خاصّته فإنه يستحيل صدوره عن عللٍ تامّةٍ كثيرةٍ ، إذ لو كان لكل علة من
العلل المتعددة في خواصها أثر في
الصفحه ١٠٩ :
الدَوْر :
«الدور» لغة : حركة شيء من نقطة حركة
منحنية دائرية بحيث ينتهي إلى نفس النقطة التي
الصفحه ١٢١ : الفلسفة الإسلامية ، بعد أن بنى ركائزها
وثبَّت قواعدها الملاّ صدرا ، وحلّ بفضلها العديد من المشكلات
الصفحه ١٢٩ : حينها بالمعية أو السوية ويسمّى كل من الشيئين بالمعان ، كما لو وقعت
حادثتان في زمن واحدٍ. (١)
وما
الصفحه ١٤٤ : الاشتراك اسم الاشتراك المعنوي ، وإلى جانبه
يوجد اشتراك آخر يطلقُ عليه اسم الاشتراك اللفظي وهو من قبيل لفظة
الصفحه ١٤٥ :
فكِّر وأجب :
١
ـ اشرح مع المثال ، العلم الحضوري والحصولي ، وما هو المقصود من المعلوم بالذات
الصفحه ١٥١ : الروح إليها. فالإدراك مركزه الروح ، وليس
البدن بما فيه من أجهزة حسيّة وعصبية مخيّة ، إلا وسيلة للوصول
الصفحه ١٦٣ :
فكِّر وأجب :
١
ـ وضّح دليل الإمكان والوجوب على وجود الله الخالق الحق ، على ضوء ما تقدم من
دروس
الصفحه ١٤ :
تأملاتهم الفلسفية
العديد من الآراء والنظريات ، التي كان يسودها الاتزان تارة والتهافت والتضارب
تارة