الصفحه ٨٣ : ذاته خلو من كل وجود ، وإذا
ما وجد فإنّ وجوده فيض من غيره ، فسرّ ارتباط المعلول بعلته إمكانه وافتقاره
الصفحه ٨٩ :
التعاصر بين العلة
والمعلول
وإذا كانت العلاقة بين العلة والمعلول
تعلقية ربطية وبهذه الدرجة من
الصفحه ١٠٤ :
بالعلة التامة ، إذ
باجتماعها تتم صناعة السرير ، وأما لو نقص منها علة واحدة أو أكثر فسوف تكون العلة
الصفحه ١٣٠ : » للملاّ هادي
السبزواري ، لأن الكتاب الأول قد كتب قبل أربعة قرون بينما كُتب الثاني قبل قرنين
من الزمان
الصفحه ١٣٦ : عدم
العلم فيمن من شأنه أن يكون عالماً ، فليس لها ما بإزاء خارجي.
٣. المعقولات
الثانية المنطقية
وهي
الصفحه ١٤٩ : مادية توجد في المادة حين بلوغها
مرحلة خاصة من التطور والكمال أو أنها تعبّر عن لون من الوجود ، مجرد عن
الصفحه ١٥٧ : لوجود الله وصفاته
جل وعلا ، وهي في مسائلها مفصلة نقتصر على النزر اليسير منها تَوَخّيا للاختصار
بما
الصفحه ١٥٨ : ، فهو بلا شك معلول ومصنوع ومخلوق يحتاج إلى جهة
تغنيه وتمنحه التحقق والوجود ، ولا مناص من إرجاعه إلى علته
الصفحه ٢٥ :
بَيْدَ أن الفيلسوف لم يتمكن من مواكبة
تطور العلوم واتساع رقعتها واستيعاب مسائلها وفروعها ، فبعث
الصفحه ٢٦ :
لا يختص بالموجودات المجردة غير المادية بل يشملهما معاً.
ومن الجدير ذكره أن الميتافيزيقا مأخوذة
من
الصفحه ٢٨ : ولا يتوصّل إلى ما يريد. وأما البحث الثاني فإنه من
مختصات الأسلوب التجريبي الحسي ولا دور للعقل والنقل
الصفحه ٣٦ : الماهية تختلف عن
الوجود مفهوماً ، أي أنّ ما يفهم من معنى الوجود غير ما يفهم من معنى الماهية ، فكل
منهما
الصفحه ٣٩ : وتعدّدت ، إلا إنه قد يختلف شدّةً وضعفاً
من موجود إلى آخر ، فنور الشمعة أضعف من نور المصباح ونور المصباح
الصفحه ٤٠ :
فكِّر وأجب :
١
ـ ما هو تعريف الوجود والموجود والماهية؟ مَثّل لكل من الماهيةِ والوجود بمثال؟ ثم
الصفحه ٦٠ : الاستعمال عند عوام الناس.
٣ ـ الإمكان الوقوعي :
ويعني إمكان وقوع وتحقق شيءٍ من الأشياء
، فلا يلزم من فرض