الصفحه ٤٥ : بعد ذلك
إلى جامعة أدنبره ، فدرس فيها الفيزياء الطبيعية وكانت له رغبة ملحة في دراسة كتب
الفلسفة والأدب
الصفحه ٢٣ : اللقب أراد أن يوحي لهم ، بأنكم لستم أهلاً لهذا الاسم «الحكيم»
؛ لأنكم تستخدمون التعليم والتعلم لأهداف
الصفحه ٧٣ : :
فقد يكون كيفاً نفسانياً كالعلم
والإرادة والحب والبغض والألم ....
وقد يكون كيفاً كمّيّاً كالزوجية
الصفحه ٣٧ : اللون الأخضر له مصداق حقيقي وهو اللون الذي ارتسم على
اللوحة ، وأما مفهوم الشكل المربع فليس له مصداق
الصفحه ٦٠ : إِلَّا اللَّهُ لَفَسَدَتَا»
(١)
تجدر الإشارة إلى أن وجه تسمية هذا
الإمكان بالإمكان العام يعود إلى أن
الصفحه ١٠٣ : النجّار حين صنعه للسرير كان له غاية في صنعه وهي الرقاد
والاستراحة عليه وهو ما يُسمّى بالعلة الغائية
الصفحه ٦ : سماحة الإمام الراحل ـ قدس سره ـ ، وتلبية لنداء قائد
الثورة الإسلامية آية الله العظمى الخامنئي ـ مد
الصفحه ٣٨ : عليها. (٢)
وإذا اتضح ما تقدم ، يظهر بجلاء إن الذي
له تحقق خارج حدود الذهن ليس إلا الوجود ، وأما
الصفحه ٥٣ : المجرد في أن الأول يمكن الإشارة إلى جهة وجوده دون الثاني ، فلا جهة
له حتى تصح الإشارة إليه.
كما أن
الصفحه ٦٦ : ،
كاللون مثلاً فإنه لا يوجد بصورة مستقلة عن غيره بل لابد له من موضوع كي يتقوّمَ
به ، فاللون لا يتحقق إلا في
الصفحه ٨٢ :
العلاقة بين العلة
والمعلول
لا شك في وجود علاقة بين المعلول وعلته
المفيضة له بالوجود والتحقق
الصفحه ١٠٩ : عن «ب» لأنه معلول لـ «ب» كما إنه متقدم على «ب» لأنه علَّة له ، وهو
واضح البطلان لأنه محال كما ترى
الصفحه ١٤١ : ، الذي يكون حاكياً له ، فلا يحتاج العالم من أجل
علمه بالمعلوم إلى حاكي وكاشف يحكي ويكشف عنه لكي يتحقق
الصفحه ١٥٢ : يمكن أن تجد لها تفسيراً مادياً ما لم نفترض وجود شيءٍ لا مادي إلى
جانب البدن المادي ، له قدرة على العلم
الصفحه ١٦١ : يكن له كفواً أحد. ولا غرابة في ذلك ما دام الله غنياً بذاته
، مستغنياً عما سواه ، بل إن كلَّ ما سواه