الصفحه ٤٤ :
إن الفلاسفة وبعد أن
اختلفوا في تحديد مصادر أفكارنا التصورية والتصديقية في أنّها حسِّية أو عقلية أو
الصفحه ١٠٥ : الاستعداد لوجود المعلول تسمى بالعلة المُعِدّة؛ نظير ما يجمعه
الإنسان من صورٍ ومعانٍ حسية عن طريق الحواس
الصفحه ١٥٠ : على مستوى الفيزيولوجيا حيث «استكشفت عدة
أحداث وعمليات تقع في أعضاء الحس ، وفي الجهاز العصبي بما فيه
الصفحه ١٥١ : عبر المخِ بعض المفاهيم والاستنتاجات الكلية التي لا تمت إلى الحس
الخارجي بصلة ، ويكون المخ قناة لوصول
الصفحه ٢٨ : ولا يتوصّل إلى ما يريد. وأما البحث الثاني فإنه من
مختصات الأسلوب التجريبي الحسي ولا دور للعقل والنقل
الصفحه ٤٥ : » عرض فيه أفكاره الحسية ، وأرجع مبدأ العلّية إلى عادة تداعي المعاني.
٢. «جون لوك John Locke» «١٦٣٢
الصفحه ٥٢ :
كل ما لا يمتّ إلى
العالم المادي المحسوس بصلة ورفعوا شعار «أثبت لي شيئاً بالحس أقبله منك وإلا فلا
الصفحه ٦٧ : ومكان وقابل للأشكال المتعددة والألوان المختلفة ، ويتحقق لنا إثباته عن طريق
العقل لا عن طريق الحس ، وذلك
الصفحه ١٣٠ :
الطباطبائي «١٣٢١ ـ ١٤٠٢ ه ق» هو محمد بن حسين بن محمد المعروف بالعلامة
الطباطبائي ، ولد في مدينة تبريز إحدى
الصفحه ١٤٢ : يتمثّل بإذعان النفس بوجود شيء أو نسبة أو عدمهما.
وبهذا يتّضح زيف ما ذهب إليه بعض
الفلاسفة الحسيين كـ
الصفحه ١٤٣ : بالجانب
الحسي من الإنسان وإقصاء دور العقل أو الفطرة من الميدان.
الكلّي والجزئي
إن مفاهيمنا التصورية
الصفحه ١٥٣ : المخ والأجهزة الحسية في عملية الإدراك؟ مَثّل لجوابك بمثال توضيحي.
٣
ـ ما هو الخلط واللبس الذي وقع فيه
الصفحه ١٦٠ : ما يخضع للحس والتجربة ، كما يوجد اصطلاح آخر للمادة ، وهو
اصطلاح فلسفي ، والذي يعبّر عنه بالهيولا أو
الصفحه ١٦٤ : اليزدي
٦
ـ بداية الحكمة
محمد حسين الطباطبائي
٧
ـ تاريخ الفلسفة اليونانية