الصفحه ٩١ : خاص فيه المُعَبّر عنها بالقصد الضروري.
والصحيح هو أن لكل فعلٍ غاية ينتهي
إليها الفعل ، فما كان فكريا
الصفحه ٩٩ : يلي :
«وبفضل
قاعدة التناسب بين العلة والمعلول يمكن تعميم القوانين العلمية في مختلف حقول
المعرفة
الصفحه ١٦٣ : التالية :
«إذا
كان الله مستغنيا عن غيره في وجوده ، فهذا يعني أنه توقف في وجوده على نفسه ، وهو
معنى
الصفحه ٤٠ : ء وتميّز بعضها عن البعض الآخر بعد
اتحادها فى الوجود» واشفع توضيحك بمثال مقرّب للمطلوب.
٣
ـ ما هو المقصود
الصفحه ٥٨ : المفترض لله جَلّ
وَعلا كما هو ثابت في أدلة التوحيد.
وقد لا تكون نسبة الوجود إلى موضوع
واجبة ولا ممتنعة
الصفحه ٦٩ :
فكِّر وأجب :
١
ـ ما هي طريقة الفلاسفة في عدِّهم للأشياء؟
٢
ـ ما هو تعريف كلٍ من الجوهر والعرض
الصفحه ٧٧ : :
الأين
، المتى ، الوضع ، الملك ، الفعل ، الانفعال ، الإضافة.
٤
ـ اذكر ما ورد في الدرس من الشعر موضّحا
الصفحه ٩٢ :
بهما ، إذ إن الحفر
بمفرده لم يوصل إلى الكنز ولا إلى الأفعى ، بل إن الحفر في خصوص نقطةٍ من الأرض
الصفحه ٩٣ : والجزاف والصدفة؟
٤
ـ ما هو ردك على قول القائل بانحصار الغايات في مورد الأفعال الناشئة عن الفكر دون
غيرها
الصفحه ١١٢ : غرار ما بيّنه الشاعر ببيتين من الشعر.
٥
ـ ما الذي يمكن فرضه في مجال الظواهر الكونية ، وسلسلة عللها
الصفحه ١٤٤ : «جون» ، الصادقة
على الأبيض والأسود على حدٍ سواء.
والفرق بين الاشتراك المعنوي واللفظي
يظهرُ في أن
الصفحه ١٤٥ : اللدنّي والكسبي؟ ولماذا؟
٣
ـ اشرح مع المثال الفرق بين التصور والتصديق؟ ثم بيّن رأي «جونستوارت ميل» في